اصطياد الضباط في مصر.. ولبنان

قبل أيام اغتيل اللواء محمد السعيد، رئيس المكتب الفني بوزارة الداخلية المصرية، وأحد كبار ضباط أمن الدولة سابقا كما بينت سيرته. اغتيل الرجل البعيد عن الأضواء برصاص محترفين أصاب رقبته ورأسه، القتلة كانواOriginal Article

المالكي والأسد والاستعانة بـ«داعش»

حدثان متشابهان في بلدين متجاورين، ونظامين متحالفين، وزعيمين على وشك الغروب؛ العراق وسوريا. رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي والرئيس بشار الأسد، يواجهان نفس المصير؛ الخروج من الحكم، وهما متحالفان فيOriginal Article

خطاب ننتظره من المشير

إذا كان المشير عبدالفتاح السيسى سوف يتوجه بخطاب إلى المصريين، يوم إعلان ترشحه لمعركة الرئاسة، رسمياً، أو يوم فوزه فيها، ولابد أنه سوف يفعل، فأغلب الظن أنه فى حاجة إلى خطاب مختلف تماماً فى الحالتين،Original Article

أوباما وخطاب الارتباك والإرباك!

لم يكن كافياً ان نشاهد تصفيق الديموقراطيين لخطاب "حال الاتحاد" وقد القاه باراك اوباما بما يشبه عرضاً مسرحياً يقوم على الايماءات التي يجيدها، فمن الضروري ان نتوقف عند لغة الجسد التي قدمها جونOriginal Article

هل هي «الصحوة» الأميركية؟

في زحمة الأحداث في منطقتنا بين مؤتمر جنيف2 الخاص بالثورة السورية، والأحداث في مصر وليبيا، وغيرهما، كان هناك خبر عراقي مهم لم ينل حظه من التغطية والتركيز الإعلامي، وهو خبر خاص بالعراق ومصدره واشنطن،Original Article

العرب من “مونترو” إلى “لاهاي”

قال عنهم من قبل: إن العرب ظاهرة صوتية، وأنا سأضيف إلى ما قال: إن العرب أصبحوا فكرة خطرة على المجمل الكوني. خذوا هذه اللقطة؛ تفصل المسافة ما بين لاهاي ومونترو ما يقرب من أربع ساعات بالقطار، ولكن المشهدOriginal Article

مأساة المخيمات الفلسطينية

أخيرًا سمح لأول شاحنة تحمل مواد غذائية للدخول إلى مخيم اليرموك أمس الأول (السبت) بعد 188 يومًا من الحصار والدمار والقتل والمجاعة ، وبعد أن سقط أكثر من 50 من سكانه الفلسطينيين موتى بسبب المجاعة التيOriginal Article

الأزمة السورية إذ تستحيل طوفان دماء!

على الرغم من أن مؤتمر "جنيف 2" بات على مرمى حجر، لا يفصلنا عنه سوى أقل من أسبوع واحد. إلا أن الأزمة في سورية لا يبدو أنها وشيكة الحل، حيث لا تظهر أي بوادر "جدية" لدى الأطرافOriginal Article

مذكرات غيتس.. وما “داعش” إلا مثال

مخالفو الرئيس الأميركي، باراك أوباما، من بين المسؤولين الكبار في إدارتيه الأولى والثانية ليسوا بالعدد القليل، وبالذات حين يضم إليهم المسؤولون المهمون ولكن الأصغر منصبا الذين خرجوا من الإدارة. إلا أنOriginal Article

مصائر التطرف والصراع ضد الإرهاب

بدأت الدائرة تدور على المتطرفين في سوريا والعراق. وفي الحالتين يبدو أهل السنة أو العشائر أو كتائب «الجيش الحر» هم الذين يقومون بضرب هؤلاء المتطرفين وإخراجهم من الديار التي اقتحموها وأساؤواOriginal Article