عربٌ أمْ شرق أوسطيون؟
رغم أنّ عالم اليوم يختلف كثيراً عمّا كان عليه في القرنين الماضيين، فإن هناك محافظة دولية على التسميات الأوروبية القديمة، التي كانت تُوزّع الأرضَ على تسمياتٍ محورها الدول الكبرى في القارة. فما زالتOriginal Article
رغم أنّ عالم اليوم يختلف كثيراً عمّا كان عليه في القرنين الماضيين، فإن هناك محافظة دولية على التسميات الأوروبية القديمة، التي كانت تُوزّع الأرضَ على تسمياتٍ محورها الدول الكبرى في القارة. فما زالتOriginal Article
This page is served from the static folder and not from the database.