Forums  

العودة   Forums > منتدى تغذيات > قِسمْ حَوَّاءْ


المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ

قِسمْ حَوَّاءْ


المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ

المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ : تَنْبِيْهٌ : كُلُّ قَوْلٍ أَنْقُلُهُ هُنَا عَنْ أَحَدٍ فَإنَّنِي لا أَعْزُوْهُ إلَى مَصْدَرِهِ مَادَامَ فِي الكُتُبِ المَشْهُوْرَةِ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-24-2016, 10:04 AM
ahlam1399 ahlam1399 غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,392,912
افتراضي المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ

المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ
المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ :
تَنْبِيْهٌ : كُلُّ قَوْلٍ أَنْقُلُهُ هُنَا عَنْ أَحَدٍ فَإنَّنِي لا أَعْزُوْهُ إلَى مَصْدَرِهِ مَادَامَ فِي الكُتُبِ المَشْهُوْرَةِ التِي تَرْجَمَتْ لَهُ ، أَوْ لِمَنْ كَانَ مَعَ المُتَرْجَمِ ، فَمَثَلاً الإمَامُ أَحَمْدُ ؛ إذَا نَقَلْتُ عَنْهُ شَيْئاً وَلَمْ أَعْزُهُ لِمَصْدَرِهِ فَهُوَ مَوْجُوْدٌ فِي أحَدِ الكُتُبِ المَشْهُوْرَةِ التِي تَرْجَمَتْ لَهُ كَالجَرْحِ والتَّعْدِيْلِ لابنِ أَبِي حَاتِمٍ ، أَوْ تَقْدُمَتِهِ ، أو تَارِيْخِ بَغْدَادَ لِلْخَطِيْبِ ، أَو تَارِيْخِ دِمَشْقَ لابنِ عَسَاكِرَ ، أَو تَهْذِيْبِ الكَمَالِ لِلْمِزِيِّ ، أو تَهْذِيْبِهِ لابنِ حَجَرٍ ، أو غَيْرِهَا مِنْ كُتُبِ التَّراجِمِ المَشْهُوْرةِ كَكُتُبِ الذَّهِبِيِّ وغَيْرِهِ ، أَو يَكُوْنُ المَصْدَرُ نَفْسَ هَذِهِ الكُتُبِ لِمَنْ ذُكِرَ مَعَ أَحْمَدَ فِي نَفْسِ القِصَّةِ أوِ المَقُوْلَةِ ، ومَا لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ فإنِّي أَعْزُوْهُ لِمَصْدَرِهِ .
اسْتِقْرَارُ أُصُوْلِ الجَرْحِ والتَّعْدِيْلِ ، وأُصُوْلِ عِلَلِ الحَدِيْثِ ، واصْطِلاحَاتِ المُحَدِّثِيْن
فِي عَهْدِِ أَئِمَّةِ الحَدِيْثِ الثَّلاثَةِ يَحْيَى وعَلِيٍّ وأَحْمَدَ
فِي عَهْدِِ أَئِمَّةِ الحَدِيْثِ الثَّلاثَةِ يَحْيَى وعَلِيٍّ وأَحْمَدَ اسْتَقَرَّتْ عُلُوْمُ الحَدِيْثِ مِنَ الجَرْحِ والتَّعْدِيْلِ ، وعِلَلِ الحَدِيْثِ ، واصْطِلاحَاتِ المُحَدِّثِيْن .
وعَنْهُم أخَذَ هَذِهِ العُلُوْمَ تَلامِيْذُهُم وأَهْلُ عَصْرِهِم كَالبُخَارِيِّ وأَبِي زُرْعَةَ وأَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيَّيْنِ وغَيْرِهِم مِنْ أَئِمَّةِ هَذَا الشَّأنِ .
ولِلأَئِمَّةِ نُقُوْلاتٌ فِي بَيَانِ هَذَا الأَمْرِ سَتَأتِي فِي ثَنَايَا تَرَاجُمِ هَؤلاءِ الأَئِمَّةِ الثَّلاثَة .
التَّصْنِيْفُ فِي أُصُوْلِ الجَرْحِ والتَّعْدِيْلِ ، وأُصُوْلِ عِلَلِ الحَدِيْثِ ، واصْطِلاحَاتِ المُحَدِّثِيْن :
لَمْ تَحْظَ عُلُوْمُ الحَدِيْثِ بالتَّصْنِيْفِ التَّأصِيْلِيِّ مِنْ أَئِمَّتِهِ الكِبَارِ يَحْيَى وعَلِيٍّ وأَحْمَدَ - الذَّيْنَ اسْتَقَرَّتْ عُلُوْمُ الحَدِيْثِ عِنْدَهُم - كَغَيْرِهَا مِنْ فُنُوْنِ العِلْمِ مِنْ أَئِمَّتِهِ ومُؤسِّسِيهِ ، - كَمَا سَيَأتِي تَفْصِيْلُ ذَلِكَ فِي مَوْضِعِه - مِمَّا جَعَلَ أُصُوْلَ هَذَا الفَنِّ ؛ - كَأُصُوْلِ عِلَلِ الحَدِيْثِ ، وأُصُوْلِ الجَرْحِ والتَّعْدِيْلِ ، واصْطِلاحَاتِ أَهْلِ الحَدِيْث - غَيْرَ وَاضِحَةٍ لِمَنْ جَاءَ بَعْدَهُمْ ؛ إلاَّ مَنْ تَلَقَّى هَذِهِ العُلُوْمَ عَنْهُمْ مُبَاشَرَةً ، وهَذَا مُلاحَظٌ فِي مَنْ أَخَذَ عَنْهُم مُبَاشَرَةً - كالبُخَارِيِّ وأَبِي زُرْعَةَ وأَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيَّينِ وغَيْرِهِم - مِمَّنْ لَمْ يَأخُذْ عَنْهُمْ .
وسَأَذْكُرُ فِي هَذَا البَابِ مَا يُوَضِّحُهُ ويُبَيِّنُهُ بِسِيَاقٍ تأرِيْخِيٍّ بِذِكْرِأَوَّلِ مَنْ أَثَّرَ فِي ذَلِكَ ، وعَمَّنْ مَنْ أخَذَ هَؤلاءِ الأئِّمَّةُ الثَّلاثّةُ هَذَا العِلْمَ ، ومَايَتْبَعُهُ فِي هَذَا البَابِ ، وذَلِكَ فِي ثَلاثَةِ مَطَالِبَ :
المَطْلَبُ الأوَّلُ : مَنْ هُمْ شُيُوْخُ هُؤلاءِ الأَئِمَّةِ الثَّلاثَةِ الذَّيْنَ وَقَعَ لَهُمْ تَأثِيْرٌ عَلَيْهِم :
أَشْهَرُ مَنْ انْتَهَتْ إلَيْهِ مَعْرِفَةُ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ وأُصُوْلِهِ – قَبْلَ الثَّلاثَةِ الكِبَارِ يَحْيَى وعَلِيٍّ وأَحْمَدَ – ثَلاثَةٌ هُمْ : عَبْدُ اللهِ بنُ المُبَارَكِ المَرْوَزِيُّ ( 118 – 181 هـ ) ، ويَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ القَطَّانُ ( 125 – 197 هـ ) ، وعَبْدُ الرَّحْمَن بنُ مَهْدِيٍّ ( 135 – 197 هـ ) البَصْرِيَّانِ ، والثَّلاثَةُ الكِبَارُ يَحْيَى وعَلِيٌّ وأَحْمَدُ أَخَذُوْا عَنْ هَؤلاءِ الثَّلاثَةِ سِوَى ابنِ المُبَارَكِ فَلَمْ يَأَخُذْ عَنْهُ سِوَى يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ .
وهَؤلاءِ الثَّلاثَةُ الكِبَارُ – ابنُ المُبَارَكِ ، ويَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ ، وابنُ مَهْدِيٍّ - أَخَذُوْا عَنْ أَئِمَّةِ الحَدِيْثِ الأَرْبَعَةِ الكِبَارِ ؛ وهُمْ : شُعْبَةُ بنُ الحَجَّاجِ البَّصْرِيُّ ( 87 – 160 هـ ) ، وسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ ( 97 – 161 هـ ) ، ومالِكُ بنُ أَنَسٍ المَدَنِيُّ ( 93 – 179 هـ ) ، وعَبْدُ الرَّحْمَنُ بنُ عَمْرُوٍ الأَوْزَاعِيُّ ( 88 – 158 هـ ) ، والثَّلاثَةُ الكِبَارُ ابنُ المُبَارَكِ ، ويَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ ، وابنُ مَهْدِيٍّ أَخَذُوْا عَنْ هَؤلاءِ الأَرْبَعَةِ سِوَى الأَوْزَاعِيِّ فَلَمْ يَأَخُذْ عَنْهُ ابنُ مَهْدِيٍّ.
المَطْلَبُ الثَّانِي : أَوَّلُ مَنْ أَرْشَدَ الأَئِمَّةَ الثَّلاثَةَ يَحْيَى وعَلِيّاً وأَحْمَدَ بِكِتَابَةِ المُسْنَدِ جَمْعَاً ودِرَاسَةً واحْتِجَاجَاً :
تَقّدَّمَ أنَّ أَحَدَ أَئِمَّةِ الحَدِيْثِ فِي طَبَقَةِ شُيُوْخِ الثَّلاثَةِ الكِبَارِ يَحْيَى وعَلِيٍّ وأَحْمَدَ ؛ ابنُ المُبَارَكِ المَرْوَزِيُّ ،وهُوَ – كَمَا تَقَدَّمَ - أحَدُ أَئِمَّةِ الحَدِيْثِ الكِبَارِ الذَّيْنَ أَثَّرُوْا فِيمَنْ بَعَدَهُمْ ، وهُوَ أوَّلُ مَنْ رَأيْتُهُ تَكَلَّمَ فِي طَبَقَاتِ " الرُّوَاةِ المَشْهُوْرِيْنَ بطَبَقَاتِ الأَصْحَابِ " ، وهُوَ مِنْ أَوَائِلِ مَنِ افْتَخَرَ بِهِ وُلاةُ أَهْلِ السُّنَّةِ وأُمَرَائُهُم فِي فَضْحِ الكَذَبَةِ فِي حَدِيْثِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ مَحَاسِنِهِ التَّي سَيَأتِي بَيَانُهَا وذِكْرُهَا فِي تَرْجَمَتِه لاحِقَاً بِإذْنِهِ تَعَالى وتَيْسِيْرِهِ .
وهَذَا الإمَامُ الكَبِيْرُ قَد أَخَذَ عَنْهُ أَئِمَّةٌ كِبَارٌ ومِنْهُم أَبُو عَبْدِ اللهِ نُعَيْمُ بنُ حَمَّادٍ المَرْوَزِيٌّ ( - 128 هـ ) الذَّي لَمْ يَرْحَلْ مِنْ مَرْو إلاَّ بَعْدَ وَفَاةِ شَيْخَهِ ابنِ المُبَارَكِ فَقَدْ لازَمَهُ مُدَّةً طَوِيْلَةً ارْتَوَى فِيْهَا مِنْ عِلْمِهِ بِمَا أَغْنَاهُ عَنِ الكَثِيْرِ مِنْ أَقْرَانِ شَيْخِهِ .
ومَقْصَدُنَا هُنَا أنَّ نُعَيْمَ بنَ حَمَّادٍ هُوَ أوَّلُ مَنْ أَرْشَدَ الأَئِمَّةَ الثَّلاثَةَ يَحْيَى وعَلِيّاً وأَحْمَدَ - ومَنْ فِي زَمَانِهِمْ - إلى العِنَايَةِ بالمُسْنَدِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كِتَابَةً وجَمْعَاً ، مُذَاكَرَةً وحِفْظَاً ، تَحْقِيْقَاً ومَعْرِفَةً ؛ لِصَحِيْحِهِ مِنْ سَقِيْمِهِ ، ومُتَّصِلِهِ مِنْ مُنْقَطِعِه .
فَكَانَ حَثُّهُ لَهُمْ دَافِعَاً لنَقْلَةٍ نَوْعِيَّةٍ فِي هَذَا العِلْمِ وفُنُوْنِهِ .
قال أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ - فِيمَارَوَاهُ عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ المَرُّوْذِيُّ - :
جَاءَنَا نُعَيْمُ بنُ حَمَّادٍ - ونَحْنُ عَلَى بَابِ هُشَيْمٍ ، نَتَذَاكَرُ المُقَطَّعَاتِ - فَقَالَ : جَمَعْتُمْ حَدِيْثَ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّمَ ؟! قَالَ : فَعُنِيْنَا بِهَا مُنْذُ يَوْمَئِذٍ .
وفِي رِوَايَةٍ عَنْ أَحمَدَ بنِ حَنْبَلٍ : قَدِمَ عَلَيْنَا نُعَيْمٌ فَحَضَّنَا عَلَى طَلَبِ المُسْنَدِ .
والذَّي يَظْهَرُ لِي أَنَّ مَا حَكَاهُ أحَمْدُ مِنْ حَثِّ نُعَيْمٍ لَهُم يَكُوْنُ بَيْنَ سَنَةِ تِسْعٍ وسَبْعِيْنَ وسَنَةِ ثَلاثٍ وثَمَانِيْنَ .
فَكَمَا سَيَأتِي فِي تَرْجَمَةِ أحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ قَوْلُهُ : سَمِعْتُ مِنْ هُشَيْمٍ سَنَةَ تِسْعٍ وسَبْعِيْنَ ، وهِيَ أَوَّلُ سَنَةٍ طَلَبْتُ فِيْهَا الحَدِيْثَ .
وهُشَيْمٌ مَاتَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثٍ وثَمَانِيْنَ ومِائَةٍ .
والأَقْرَبُ أن يَكُوْنَ بَعْدَسَنَة إحدَى وَثَمَانِيْن لِكَوْنِ نُعَيْمٍ لَمْ يَرْحَلْ مِنْ مَرْو إلاَّ بَعْدَ وَفَاةِ شَيْخِه ابنِ المُبَارَكِ سَنَةَ إحدَى وَثَمَانِيْنَ ومِائَةٍ ، وهِيَ السَّنَةُ التَّي مَاتَ فِيْهَا ابنُ المُبَارِكِ شَيْخُ نُعَيْمٍ .
فَيَكُوْنُ قُدُوْمُ نُعَيْمٍ لَهُمْ وحَثُّهُمْ عَلَى طَلَبِ المُسْنَدِ بَيْنَ سَنَةِ إحدَى وثَمَانِيْنَ وثَلاثٍ وثَمَانِيْن ومِائَةٍ .
ونُعَيْمٌ ؛ هُوَ ابنُ حَمَّادِ بنِ مُعَاوِيَةَ الخُزَاعِيُّ المَرْوَزِيُّ ، أَبُو عَبْدِ اللهِ نَزِيْلُ مِصْرَ ، أحَدُ أَئِمَّةِ أَهْلِ السُّنَّةِ والحَدِيْثِ ، حُبِسَ بِسَامُرَّاءَ بِسَبَبِ مِحْنَةِ خَلْقِ القُرْآنِ حَتَّى مَاتَ سَنَةَ ثَمَانٍ وعِشْرِيْنَ ومِائَتَيْنِ ، وأَوْصَى أَنْ يُدْفَنَ فِي قُيُوْدِهِ .
وهُشَيْمٌ ؛ هُوَ ابنُ بَشِيْرِ بنِ القَاسِمِ بنِ دِيْنَارٍ السُّلَمِيُّ ، أَبُو مُعَاوِيَةَ ابنِ أَبِي خَازِمٍ الوَاسِطِيُّ .
وهُشَيْمٌ أَحَدُ شُيُوْخِ أهْلِ الحَدِيْثِ الكِبَارِ ، وفِي حَدِيْثِهِ وحِفْظِهِ يُقَارَنُ بِسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وشُعْبَةَ ، وهُوَ شَيْخُ المُحَدِّثِيْنَ فِي زَمَانِهِ بالعِرَاقِ وكَانَ يَسْكُنُ بِوَاسِطٍ – بَيْنَ الكُوْفَةِ والبَّصْرَةِ – وتُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثٍ وثَمَانِيْنَ ومِائةٍ .
***
ويَأتِي فِي المَقَالَةِ الثَّالِثَةِ : المَطْلَبُ الثَّالِثُ : قُدُوْمُ الشَّافِعِيِّ عَلى أهْلِ الحَدِيْثِ ، وتَصْحِيْحُهُ الطَرِيْقَ لِفِقْههِ وحُجِّيَّتِهِ ، دُوْنَ عِلَلِهِ وجَرْحِهِ وتَعْدِيْلِهِ ؛ فَلَمْ يُقَدِّمْ لَهُمْ فِيْهِ شَيْئَاً بَلْ هُوَ أَخَذَ عَنْهُم ذَلِكَ .
***
انتهى ، وللهِ الحمدُ والمِنَّةُ ، وكَتَبَه أبو محمد عبد الوهاب بن عبد العزيز الزيد – 3/4/1437 هـ .
الموضوع الأصلي : <font color="#FF0000" size="1" face="tahoma">المَقَالةُ الثَّانِيةُ فِي المَدْخَلِ<font color="#FF0000" size="1"> -||- ال**در : مُنْتَدَى أَنَا مُسْلِمَةٌ -||- الكاتب : <font color="#FF0000" size="1" face="tahoma">نور الفتاح
</p>
<span id="twitter_btn" style="margin-left: 6px; ">
المصدر: Forums


hglQrQhgmE hge~QhkAdmE tAd hglQ]XoQgA

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:16 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~