حبة أفوكادو يومياً تحسن جودة النوم

اكتشف باحثون علاقة غير متوقعة بين تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً وتحسين صحة النوم ، the بشكل عام.

وأدى تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً لمدة 26 أسبوعاً (6 أشهر) إلى تحسين نتائج صحة النوم بمقدار 3.20 جودة النظام الغائي ، ومستويات الدهون في الدم.

ووفق “ستادي فايندز” ، فاجأ هذا الاكتشاف الباحثين في تجربة تتبعت 969 شخاً يعانون من سمن البطن.

وفي التجربة التي أجريت في جامعة ولاية بنسلفانيا ، تناول نصف المجموعة حبة “أفوكادو هاس” كبيرة يومياً ، بينما حافظ النصف الآر على نظامهم الغائائي المعتاد مع الحد الأدنى من استهلاك الأفوكادو.

وبينما توقع العلماء تحسناً في المؤؤرات التقليدية ، مثل الكوليسترول وجودة النظام الغائي (وهو بما حدث أن ألا أن الصلة بين النوم والأفوكادو لم تكن متوقعة.

وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً قدره 3.20 نقطة في درجات صحة نوم ، مقارنة بالمجموعة ال manufacture نتيجة ذات دلالة إحصائية.

تركيبة الأفوكادو

يتوقع الباحثون أن التركيبة الغائائية للأفوكادو قد تلعب دوراً ، وكما تشير الدراسة ، فإن الأفوكادو “غني الأحماض اضية الأحادية غير المشبعة ، والألياف الغائائية ، والبوتاسيوم ، وحمض الفوليك ، وفيتامين ، والنحاس ، البانيك “،” ، ” وهو مزيج قد يؤثر على النوم من خلال مسارات بيولوجية مختلفة.

وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً ذا دلالة إحصائية في 3 مكونات ف قدرها 3.fifty three نقطة) ، وصحة النوم (زيادة قدرها 3.20 نقطة) ، ودهون الدم (زيادة قدرها 3.46 نقة).

ومع ذلك ، يحذر الباحثون من اعتبار الأفوكادو حلاً سحرياً للنوم. كما أنه لم تتم دراسة تأثير توقير توقيت تناول الأفوكادو على النوم في هذه الدراسة.

وتتأثر جودة النوم بالعديد من العوامل ، بما في ذلك التوتر ، ووقت استخدام الشاش ، ود حرج حرة ، وتين النوم.