10 أسرار تكشف سبب ارتداء نانسي عجرم الإطلالات الميتاليكية

سواء على المسرح، الأغاني المصورة، أو حتى في جلسات التصوير، لا تمرّ إطلالة لنانسي عجرم من دون أن تسرق الأنظار ببريقها! إنها النجمة اللبنانية التي باتت رمزاً للأنوثة الناعمة والأناقة الراقية، تختار الفساتين البرّاقة في أغلب إطلالاتها، ما يطرح سؤالاً محورياً: هل هو مجرد تفضيل شخصي؟ أم أن وراء هذا البريق أسراراً كامنة؟

في هذا المقال، نكشف لكِ الأسرار وراء هذا الأسلوب المتكرر، وكيف تحوّل نانسي عجرم الفساتين اللامعة إلى علامة فارقة في أسلوبها وطابعها المميز؟

1- الإطلالات البرّاقة تعكس شخصيتها المرحة

تُعرف نانسي عجرم بـ “طاقتها الإيجابية”، وابتسامتها الدائمة، وبالتالي فإن اختيارها للأقمشة البرّاقة يعكس هذه الروح، فالألوان المعدنية، والترتر، والأقمشة اللامعة تمنحها حضوراً لافتاً من دون الحاجة إلى تصاميم معقدة.

ولذلك نجد أغلب إطلالات نانسي عجرم بقصّات بسيطة، ولكنها لا تخلو من البريق، سواء بلمسة بسيطة، أو يغطي التصميم بالكامل، كهذا الفستان الذهبي القصير بالأكمام الطويلة والياقة المرتفعة من طوني ورد، والذي نسقت معه حذاء ميتاليكياً ذهبياً بكعب عالٍ.

وهنا اختارت اللون الفوشيا البرّاق في إطلالة أخاذة وفستان يجمع بين الأنوثة والحيوية بدون أكمام، ومزيّن بتفاصيل شفافة تحمل اسمها على الصدر، مع كشاكش ناعمة وتصميم يحدد الخصر، وهو من توقيع المصمم نيكولا جبران.

2-الفساتين البرّاقة تناسب بشرتها الفاتحة

سواء كان الفستان اللامع بلون فضي أو ذهبي ناعم، فإنه يتناغم بشكل مثالي مع لون بشرة نانسي عجرم الفاتح ومكياجها الهادئ دوماً، هذا التناسق يضيف لمسة من الإشراق الطبيعي، وكأن الإطلالة تنبع من الداخل، فالبساطة في اختيارها للمكياج وتسريحة الشعر والمجوهرات الناعمة، يزداد سحراً مع فستان برّاق.

3- الستايل المثالي لأسلوبها الغنائي

عادةً ما تحيي نانسي عجرم حفلات ضخمة في العالم العربي، وغالباً ما يتم تصويرها على الهواء مباشرةً، وبالتالي فإن الأقمشة البرّاقة تعكس الإضاءة بطريقة ساحرة، وتجعلها تتألق حتى من بعيد، وهذا يؤكد أن الفستان البرّاق ليس مجرد “ستايل”، بل أداة مسرحية تخدم حضورها الفني.

طالعي 8 إطلالات لمايا دياب تصدرت الترند

4- الغنى في موديلات التصاميم الميتاليكية

على الرغم من اختيار نانسي عجرم الدائم للإطلالات البرّاقة، ولكنكِ لن تشعري بتكرار إطلالاتها، بل ستجدينها دوماً متنوعة، فهي بارعة في اختيار تصاميم مختلفة في كل مرّة تظهر بها، حتى وإن جمع بينها البريق، من الفساتين، إلى الجمبسوت البرّاق، وحتى البدلات المرصعة، كأحدث إطلالاتها التي اعتمدت فيها بدلة باللون الأزرق البترولي، تألفت من بليزر ناعم بلمسات برّاقة على الكتف والأكمام، وبنطلون برّاق بالكامل، وهي من توقيع المصمم جان لوي صبجي.

وهنا اختارت الجمبسوت الأسود البرّاق من إيلي صعب في إطلالة أخاذة تبدو محتشمة وراقية في نفس الوقت، لتثبت أن التصميم لا يشترط أن يكون جريئاً حتى يبدو ساحراً، ولكن يمكن لكل…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه