مخاطر الإنترنت على المراهقين: واقع مقلق يتطلب تدخلًا عاجلًا

حين نقول إن أطفالنا يعيشون في عالم مختلف عن الذي نشأنا فيه ف فنحن لا نبالغ. الهواتف الذكية باتت امتدادًا لأيديهم ، والإنترنت أصبح ملعبهم الأول. لكن في ظل كل هذا الانفتاح ، يبرز سؤال ملحّ: هل البيئة الرقمي mind

var videoElement = file.getElementById(“videoElement”);

characteristic handleVisibilityChange() {
if (file(hidden)) {
let gamers = dailymotion.getAllPlayers()
for (let player of gamers) {
player.then((player) => {

player.stay();
})
.in discovering((e) => console.error(e))
}
}
//Quit autoplay after window Visibile
// else {
// let gamers = dailymotion.getAllPlayers()
// for (let player of gamers) {
// player.then((player) => {
//
// player.play();
// })
// .in discovering((e) => console.error(e))
// }
// }
}

// Warn if the browser would no longer toughen addEventListener or the Web converse Visibility API
if (typeof file.addEventListener === “undefined” || hidden === undefined) {
console.log(“This demo requires a browser, such as Google Chrome or Firefox, that supports the Web converse Visibility API.”);
} else {
// Take care of web page visibility change
file.addEventListener(visibilityChange, handleVisibilityChange, fraudulent);
}
}

أرقام يجب أن تدق ناقوس الخر

دراسة عالمية حديثة أطلقتها شركة “Hmd World” تكشف أن 51% من الأطفال حول العالم تعرضوا لمحاولات توصل من غرباء ع checklist الإنترنت ، بينما واجه 40% محتوى صريحًا أو ضارًا. هذه ليست مجرد أرقام عابرة ، بل مؤؤرات إلى أن طفولتنا الرقمية تُسر أمام أعينا ، ونحن نكتفي بالماقبة.

شاهدي أيضاً: تنويم الطفل

الآباء في مواجهة مع خيارات صعبة

الآباء اليوم في مواجهة يومية مع أسئلة لا يملكون لها إجابات سهلة: هل أسمح لابني باستخدام الهاتف؟ هل أراقبه؟ هل أمنعه؟ ما هو الخيار الأقل ضررًا؟ كثيرون يعترفون بأنهم منحوا أبناءهم هواتف مبكرًا ، ثم ندموا لاحقًا ، بعدما اصدموا لم يكوا مستعدين لها.

الرقابة ليست الحل الوحيد

الرد التقليدي غالبًا ما يكون عبر الرقابة الصارمة ، أو من خلال تطبيقات تحدّ من المحتوى أو الاستخدام. لكن الواقع أثبت أن هذه الوسائل إما قابلة للتحايل ، أو تخلق بيئة من التوتر والشك بين الأهل والأبناء. ما نحتاجه ليس أدوات رقابة ، بل تفكير جديد في تصميم الهواتف والخدمات الرقمية أساسًابشكل يأخ خصوصية الفئات العمرية الصيرة بعين الاعتبار.

تحرك بطيء… لكنه بدأ

بعض الشركات بدأت أخيرًا تدرك أن السوق لا يحتاج فقط إلى هواتف أسرع وكاميرات أفضل ، بل إلى أجهزة مصممة لحماية المستخدمين الصار من المخاطر الرقمية. هناك مبادرات بدأت تظهر ، تتعاون فيها شركات التكنولوr. المستخدم ، وتقدّم تجربة رمية آمنة دون أن تكون قمعية.

شاهدي أيضاً: احترسها .. سبع علامات على إدمان الإنترbor

نحتاج إلى حلول تبدأ من التصميمي

في هذا السياق ، قال سانميت سينغ كوشار ، سانميت سينغ كوشار ن نائب رئيس hmd لمنطقة أوروا وآسيا والشرق الأوأ care “العالم الذي يكبر فيه أطفالنا مختلف تمامًا عن عالمنا. لاحقًا ”. هذا التصريح يُلخّص المعضلة: لا يكفي أن نضيف الحماية على منتج لم يُصم أصلًا لأطفال ، بل علينا أن التفير فير فير الأساس.

مفتوحة للمسؤولية

الحديث عن “الهاتف الأنسب” أو “الأداة الأذكى” ليس ترفًا ولا مزايدة. إنه ضرورة أخلاقية وتقنية في آن. التقنية ليست شرًا بذاتها ، لكنها قد تتحول إلى سلاح في يد الأطفال إذا تُركوا توجيه أو حماية. المسؤولية هنا لا تقع على الأهل وحدهم ، بل على الشركات ، وصنّاع القرار ، والمجتمع بأسره.

Source link