العيد الوطني السوداني .. وحدة الاحتفال رغم الانفصال – ryan

ارتبط تاريخه بتاريخ م مصر ، منذ دخول جيش والي مصر محمد علي باشا إليه خلال فترة الاحتلال العثماً محقاً بذلك وحدة بحدة وادي النيل ، احتله البريطانيون بعد احتلالهم مصر ، وحصل على استقلاله كدولة في الأول من شهر كان الثاني 1 1956 إنه السودان.

العلم الوطني السوداني

يتكون علم السودان الذي اعتمد بعد الاستقلال في الأول من شهر كانون الثاني/يناير عام 1956 ، من ثلاثة أشة أشية مZية مية مية مية مية مية م. العرض بألوان الأحمر والأبيض والأسود ، إافةً لمثلث متساوي الساقين أخر اللون ، تستند ألوان العلم على علم علم الثورة العربية الكبرى ضد الاحتلال العثماني أثناء الحرب العالمية الأولى.

وتحمل ألوان العلم السوداني رموزا ودلالات ، حيث يرمز اللون الأorn والاستقلال ، كما يرمز اللون الأبيض للسلام ، في حين يرمز اللون الأسود لأهالي السودان ذوي البشرة السماء أخيراً اللون الأخر لدين الإسلام الذي يعتنقه غالبية السودانين ، كما يرمز هذا اللون للزراعة.

أهم الأحداث التاريخة في السودان

الاستعمار البريطاني للسودان

دخل المسلمون السودان في عام 841 ، حيث أصبح جزءاً من الدولة العربية الإسلامية ، ابتداء بالعهد فالأموي فالعباسي ، خ خع السودان بعدها للاحتلال العثماني من خلال عملية عسكرية قادها إسماعيل باشا بتكليف والده والي محمد follow علي باشا في عام 1820 معلناً وحدة وادي النيل ، ولكن السودانين رفضوا وجود الجيش المصري بلادهم ، فقاموا بثورة بثورة بثورة بثورة بثوري بقيادة محمد بن عبد الله التي سيطرت على السودان في عام 1885 ، فاستعان حاكم مصر بريطانيا لمواجهة الثورة ، فكانتيدانتيld فكانتيدة ، توقيع اتفاقية الحكم الثنائي للسودان بين بريطانيا ومصر في عام 1889 ، بالتالي احتلال بريطانيا للسودان.

مقاومة الاحتلال طريق الاستقلال

استغل البريطانيون اندلاع الحرب العالمية الأولى لإعلان الحماية على مصر والسودان في عام 1914 ، لكن السودانين رفضوا الاحتلال البريطاني ، ، وقاموا ابعميات عميات عميات أبرزها اغتيال الحاكم العام العام العام البريطاني للسودان (لي ستاك) في عام 1924 ، فاتهمت بريطا مصر بالاغتيال ، وأخرجت الجيش المصري من السودان ، فقامت ثورة مصرية سودانية بقيادة علي عبد اللطيف ضد بريطانيا عام 1924 ، لكن بريطا قمعتها.

نقل السودانيون نشاطهم ضد المحتل البريطاني إلى السياسة خلال الحرب العالمية الثانية التي اندلعت بين عامي 1939 – 1945 ، فطالبوا بإراكهم في الحكومة والبرلمان ، لكن بريطانيا ، ، ​​وبعد الحرالثية الثة os قررت بريطانيا الانسحاب من المستعمرات ، لكنها كانت تخى الوحدة بين مصر والسودان ، فسعت التيار الاستقلالي في في السودان ضد التيار الذي يدعو للوحدة مع مصر ، في هذه الأثناء قامت ثورة تموز/يوليو في مصر بزعامة جمال عبد الناصر في عام 1952 معلنةً تحويل مصر من مملكة جلى كلية ، كما طالبورة بجلاءورة بجلاء القوات البريطانية عن مصر والسودان.

فكانت اتفاقية إنهاء الاحتلال البريطاني للبلدين في عام 1954 ، على أن يجري استفتاء لتقرير المصير في السودان يحدان يحدان يحدان يحدان يحدان المواطنون على ثثره إما الاتحاد مصر في دولة واحدة ، أو الاستقلا care الاستقلال عام 1955 ، وطالب مصر وبريطانيا الاعتراف به ، وهو ما تم فعلاُ ، حيث انسحبت القوات المصرية والبريطانيةيطانيةيطانييطzy من السودان في الأول من كانون الثاني/يناير عام 1956 الذي أصبح عيداً وطنياً لكل السودانين.

حرب أهلية وأزمة دارفور

لم يستقر الوضع السياسي والاقتصادي في السودان فترة طويلة بعد الاستقلال ، حيث بدأت الانقلابات العسكرية الاد ب them الوول إلى السلطة ، فكانت النتيجة ركوداً اقتصادياً في بلد غني بالموارد ، إاافةً ظهرت أزمات هدة ودان::

1. الحرب الأهلية السودانيlished شمال السودان وجنوبه ، بدأت عام 1958، عندما رفضت لجنة إعداد الدستور السوداني اعتماد الفدرالية ، وقرار الرئيس السوداني إبراهيم عبود ععلة الجين الأحد إلى الجمعة ، استمرت هذه الحرب حتى عام 1972 ، حيث وقع الرئيس السوداني جعفر النميري اتفاقية س مع مع مع مع مع مع الجنوب ، أعاد بموجبها العطلة إلى الأحد ، وإعطاء جنو either حيث أصدر جعفر النميري قراً في عام 1983 بفرض الشريعة الإسلامية على كل أراضي السودان ، فتجدت الحرت حتى حتى حتى من شهر كانون الثاني/يناير عام 2005 بتوقيع اتفاق س ي ينص على إعطاء السودان الجنوبي الحكم الذاتي مدة مدight مدة ست ست ست ست ست ست ست 1 نهايتها يجري استفتاء يقرر من خلاله مواطنو جنوب السودان ، إما الاتحاد مع السودان ، أو أوفصال عنه ، الجن The الانفصال في التاسع من كانون الثاني/يناير من عام 2011 ، ليكون الاستقلال الرسمي في التاسع من شهر تموز/يوليو عام 2011.
2. أزمة دارفور في عام 2003أ أسبابها عرقية وقبلية ، حيث نشأ الصراع بين قوات الجنجاويد وهي ميليا مسلحة للقبائل العربية (البقارة البارة البارة ( والرزيقات) ، وبين حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساة التابعة للقبائل غير العربية (الفور والزاوة والية والية والية والية والية. وفشلت الحكومة السودانية حتى عام 2016 في حل أزمة هذا الإقليم الذي يتميز بثرواته البية المتنوعة.

حكام السودان من عام 1956 وحتى عام 2016

تولى السلطة في السودان ذات النظام الجمهوري عداً من الرؤساء منذ الاستقلال في الأول منهر كان الثانير ين ير ير ير ير من 1956 حتى عام 2016 ، وهؤلاء الرؤساء هم:

مجلس السيادة

ويضم (عبد الفتاح محمد المغربي ، محمد أحمد ياسين ، أحمد محمد صالح ، محمد عثمان الديري ، س سيرو واني) السلطة منذ الأول من شهر كانون الثاني/يناير من عام 1956 ، حتى السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر عام 1958 (حركة 17 نوفمبر).

الفريق إبراهيم عبود

استلم السلطة بانقلاب عسكري السابع عشر من شهر تشرين الثاني/نوفمبر عام 1958 ، واستمر في الحكم السادEC عشهر تشرين الثاني/نوفمبر عام 1964 ، حيث أقيل من منصبه ثورة تشرين الأول/أكتوبر الشعبية عام 1964 ، تميز حكمه بإيقاف their العمل بالدستور ، وإلغاء البرلمان ، وتقيد نشاط الأحزاب ، أصدر قراً بجعل عطلة جنوب السودان الجمعة بدلاً م، م، م، م، م، مما أدى لاندلاع حرب أهلية بين شمال السودان وجنوبه.

س الختم خليفة

حكم السودان منذ السادس عشر من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1964 ، حتى الثالث من شهر كانون الأولë/ ديسمبر عام 1964.

إسماعيل الأزهري

حكم منذ الثالث من شهر كانون الأول/ديسمبر عام 1964 حتى الخامس والعشرين من شهر أيايو عام 1969 ، حيث استقال ثور ثور ثZL مايو)

جعفر النميري 10

أصبح رئيساً للسودان منذ الخامس والعشرين من شهر أيار/مايو عام 1969 حتى السادس مهر نيسان/أبريل عام 1985 الأهلية السودانية من خلال توقيع اتفاقية سلام مع سكان الجنوب عام 1973 ، أعاد بموجبهb السودان حكماً ذاتياً يضمنه دستور 1973 ، لكنه أصدر قراً عام 1983 يفرض الإسلام على جنوب السودان الأمر الذST الأهلية بين شمال السودان وجنوبه.

الفريق أول عبد الرحمن سوار الذهب

حكم السودان منذ السادس من شهر نيسان/أبريل عام 1985 حتى السادس من أيار/مايو عام 1986 ، تسلم السلطة انقلاب الدى أن يسلمها لحكومة جديدة منتخبة ، وهذا ما حصل.

أحمد الميرغني

حكم السودان منذ السادس من أيار/مايو عام 1986، حتى الثلاثين من شهر حزيران/يونيو عام 1989، حيث عزل من السلطة بانقلاب عسكري ، أهم الإنجازات التي حصلت بعهده اتفاقية السلام في تشرين الثاني/نوفمبر 1988 بأديس ما ما بين (الحز الادين الاتحاديbra الديمقراطي) و (الحركة الشعبية لتحرير السودان) لوضع حد للحرب الأهلية في ج السودان ، لكن الاقية لم تنفذ لأن الحكومة السودانية رفضت تبنيها.

الجنرال عمر البشير

استلم السلطة منذ الثلاثين من شهر حزيران/يونيو عام 1989 حتى عام 2016 ، وق either كانون الثاني/يناير عام 2005 لوضع حد للحرب الأهلية ، ينص على إعطاء السودان الجنوبي الحكم الذاتي مدة ست في في في في. يجري استفتاء يقرر من خلاله مواطنو جنوب السودان ، إما الاتحاد مع السودان ، أو عنه ، صدرت بحقه مذكرة port المحكمة الجنائية الدولية عام 2008 ، لكنها لم تنفذ.

وبذلك نجد أن السودان مرّ منذ استقلاله في عام 1956 حتى 2016 بالكثير من الأحداث أبرزها الاضرابات الأمنية مناطق عدة عق ع مثل: دارفور التي ما تزال مستمرة حتى عام 2016 ، ضافةً لجنو either اختار بموجبه غالبية السودانين الجنوبيين الانفصال عن الوطن الأم السودان ، وتأسيس دولة جنوب السود على علغ pra لا يزال لعيد الاستقلال عن الاستعمار البريطاني وقع خاص لدى كل السودانين في كل مناطقهم المضربة والمستقرة- الأم- والمستقلّة.