شكل وجه الأب قد يحدد جنس المولود الأول – ryan


09:00 ص


الخميس 29 مايو 2025

توصل باحثون من جامعة ميشيجان ، في دراسة مثيرة للاهتمام ، إلى أن ملامح وict (

واكتشف الفريق بعد تحليل وجوه 104 من الآباء ، أن هناك علاقة واضحة بين مظهر الوجه الذكوري المسيطر الية إن إن ن الذكور ، بحسب ديلي ميل.

وتشير النتائج إلى أن هذه الملامح الذكورية تشمل الفك المربع القوي مع زوايا حادة الذقن ، وعظام الوجنتين bur والواضحة ، حيث أن هذه السمات عادة ما تعني أن الرجال يتعون بمستويات أعلى من هرمون التستيرون.

كما أن الحواجب الغليظة الكثيفة والأنف العريض بارز القاعدة ، إلى جانب الجبهة المريض ، ، ك ك ت تم تم بزيادة فرص إنجاب الذكور.

ويعتقد الباحثون أن هذه الظاهرة قد تكون مرتبطة بعوامل بيولوجي mind تحدث تغييرات هرمونية مهمه فإا ارتفع هرمون الذكورة (التستوستيرون) لديها في هذه الفترة – وهو ores يزيد إن ( فإنها تنجذب لا إراديا للرجال ذوي الوجوه القوية (فك مربع ، عظام وجنتين بارزة ، حواجب غليظة). وهذا الانجذاب الطبيعي قد يكون وسيلة ذكية من الجسم لزيادة فرص إنجاب ولد ، فالجنين الذكر يحتاج لبيئة هرموية خة خة خة وعندما تختار الأم شريكا بملامح ذكورية قوية في وقت الخوبة ، تزداد احتمالية أن المولود ذكرا.

وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة adaptive human behaviour and physsiology أن كل زيادة في درجة الهيمنة التي ينظر إليها في وجه التب ترتط ملحوظ في احتمالية إنجاب ولد يصل إلى 83%.

وهذه النسبة المرتفعة تبقى ثابتة بغ النظر عن عوامل أخرى مثل جاذبية الأب أو عمره. ومن الأمثلة الواقعية التي تدعم هذه النظرية ، نلاحظ أن العديد من هوليود المعوفين بملامحهم والمسيطlied توم هاردي وراسل كرو وجايسون ستاثام أنجميعا أبناء كأول مولود لهم ، بينما أن مشاهين بملامح أ Tring مالك وكيث أوربان أنجبوا بناتا كأول مواليد.

لكن الدراسة تحذر من التعميم المفرط لهذه النتائج ، حيث لم يجد الباحثون أي ارتباط بين ملامlar الآلية الدقيقة التي تربط بين ملامح الوجه وجنس الجنين ما تزال غير واضحة تما ولى مزيد من البحث العلمي.

ويقترح الفريق البحثي أن هذه الظاهرة قد تكون جزءا من استراتيجية تطورية معقدة ، تلعب الهرمونات الاخيارارارارا One الجنسي دورا في تحديد جنس النسل. ومع ذلك ، يؤكد العلماء أن هذه العوامل ليست حتمية ، وأن العديد من الجوان الأخرى تتدلل في تحديد جنس الجنين.

وهذه الاكتشات تفتح الباب أمام فهم أعمق للعوامل البيولوجية والاجتماعية التي تؤثر في التركيبة ، كما تثير كماما تثير تساؤلات فلسفية حول مدى تأثير اختياتنا اللاواعية في تشكيل المستقبل الديموغرافي ، ورغم أن الطبيعة تتتفظ بالكثير من الأسرار ، إلا أن مثل هذه الدراسات تقدم لنا لمحات مثيرة عن التعقيدات الخفية للتكاثر البشري.

Source link