ملامح شخية يُمكن أن تكشف عن طفولة موجعة – ryan

تُشكّل الطفولة حجر الأساس لشصية الإنسان ، لكنها لا تكون دائمًا مرحلة آمنة أو حانية للجميع. في كثير من الحالات ، يمر بعض الأشاص بتجارب قاسية تتركا عميقًا يمتد لسنوات طويلة.

الاعتداء ، الإهمال ، الانفصال الأسري ، الفوض داخل المنزل أو حتى وجود أحد الوالدين في السجن أو معاته مااب ماابطرابطراابطرابطرابطرابطراابطراابطراابطراابطراابطراابطرااب. نفسي ، كلها ظروف قد لا تُنسى بسهولة ، وتنعكس لاحقًا على طريقة الفرد في التفكير ، التعامل ، والمضي في في الحياة.

سمات تكشف طفولة قاسية

ربطت دراسات متعدة تجارب الطفولة بموعة من السمات الشيية التيل تميل إلى الظهور مرحلة البلدى عاشوا طفوا طفوا طفوا طفوا طفوا طفوا موجعة. إليك أبرز هذه السمات:

1. الميل إلى المشاعر السلبية (العُصابِيّة)

الأشاص الذين نشأوا في بيئة مليئة بالتوتر أو الألم العاطفي غالبًا ما يعانون مشاعر سلبية مكثفة يصعب السيطا. القلق ، الاكتئاب ، الغب ، والذعر ليست سوى أمثلة على ردود فعلهم العاطفية. وما يزيد الأمر تعقيدًا هو أن آليات التكيف لديهم تكون ضعيفة ، ل لم يتعلموا غرهم كيف ينظمون انفعاتهدّئون قلقهم الداخلي.

2. الغب والعدوانية

يتخ الغب لدى بعض الأشاص الذين مروا بتجارب قاسية شكلًا دفاعيًا. يظهرون عدائية في الحوار أو سلوكًا اندفاعيًا ، وكأنهم في حالة استنفار دائمة. هذا السلوك قد يكون نسخة مكتسبة من البيئة المنزلية التي نشأوا فيها ، أوسيلة لا واعي mind جديد.

3. انخفاض الميل للتعاون والتفاهم (اللا توافق)

من الصعب على بعض الناجين من طفولة مؤلمة أن يثقوا بالآرين أو ينخوا بسهولة علاقات اجتماعية. يكونون ميّالين للانعزال ، كثيري الجدال ، ويفضلون الاعتماد على أنفسهم حتى في المواقف التي تتي تتطلعمل الجمم. وتعود هذه السمات جئئيًا إلى شعورهم المزمن بعدم الأمان أو إلى حساسيتهم المفرطة تجاه النقد.

4.

البعض يطارد النجاح المادي أو الاجتماعي بشراسة ، ليس بدافع الطموح النقي ، بل بدافع فجوة داخلية تركتها طفلة مؤ. يبدودو هؤلاء واثقين أو متفاخرين ، لكن في العمق ، يدفعهم شعور بالهشاشاشة أو الرغبة فبات الذات أمام العالم.

5.

رغم السعي وراء الإنجازات ، قد يعاني هؤلاء الأشاص من صعوبة في الانخراط الحقي الحياة. يفتقدون الشف ، يواجهون صعوبة في تحديد هدف واضح ، ويجدون صعوب warmed يحقونها. في العلاقات الاجتماعية ، يميميلون إلى التحفظ وربما اللامبالاة.

هل يمكن التغير؟

صحيح أن الشصية تميل إلى الثبات مع مرور مرور الزمن ، لكن الدراسات أثبتت أن التغير مكن. ويمكن للعلاج النفسي ، أو بعض التدريبات الذهنية ، أن تُحدث فرقًا ملحوظاا ، خوصا يتعلق بسمات مثلعُصابية أوية أوية أوية فرط الاستجابة السلبية.

من المفيد أيضا الاعتراف بأن هذه السمات ، مهما بدا بدت صعبة ، قد تكون نتاجًا طبيعيعيعيعيعا لتجارب سابقة. كثيرًا ما تكون وسيلة دفاعية ضد الألم ، لا دليلاً على الضعف. ولعل أول خول نوة نحو الشفاء ، هي التقدير الصادق لما مرّ به الفرد في حياته ، والاعتراف بالقوة الكامنة استمارارارارارامام شيء.