متهم بتأيد “الحزب” … المئات يحتشدون بلندن لمساندة فنانانان

احتشد المئات أمام محكمة في لندن اليوم الأربعاء ، دعماً لعضو في في فرقة الراب الأيرلندية “نيكاب” يحاكم اب جرييH إرهابية للاشتباه برفعه راية مؤيدة لـ ”حزب الله” المدعوم من إيران.

ويشتبه بأن ليام أوهانا ، واسمه الفني مو تشارا ، عرض الراية خلال أحد عروض الفriend

وجرى توجيه الاتهام إلى الشاب البالغ من العمر 27 عاماً الشهر الماضي لكونه الراية بطريق تثير شكوكاً منطقية port مؤيدي منظمة محظورة ، وهي جريمة جنائية بموجب قانون الإرهاب.

وتخ نيكاب من بلفاست مقراً لها وتقدم أغاني الراب باللغتين الأيرلندية والإنكلية وتعرض بانتظام رسائل مؤيدistic للفلسطينين خلال حفلاتها.

وقالت الفرقة في وقت سابق إنَّ أحد الحضور ألقى الراية على المسرح ، وو both لإسكاتهم.

ظهر أوهانا في محكمة وستمنستر الجئية التي التي احتشد أمامها قبل الجلسة مؤيدون منهم بعض السة والموسين أيرلندا الشمالية.

وأدت مجموعة من الموسيقين الأغاني الأيرلندية ولوح العديد من المحتشدين بعلمي أيرلندا وفلسطين ورفعوا لافتات.

واضر أوهانا عند وله لتخي من المصورين بينما كان المؤيدون يردون هتافات منها “

وقال مسؤول الادعاء العام مايكل بيسجروف للمحكمة إنَّ القضية لا تتعلق بتأيد أوهانا للفلسطين أو أو أوتقاده لإسرهيين أو أو لإسرهيل لإسرهين أو أو. مشيراً إلى أن من حقه القيام بذلك.

وأضاف: “الادعاء في هذه القضية أمر أمر مختلف تما تما ويتعلق بتسجيل يظهر أن أوهيد أوهانا وضع على جسده تشري تشري تشري تشري تشا تشري العام الماضي راية حزب الله ورفعها… بينما يردددد عبارات مؤيدة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس اله حز ”.

وقالت بريندا كامبل محامية أوهانا إنَّ هيئة الدفاع ستدdu بأن التهمة قد تم توجيها انقضاء مهلة أشهر أشها أشها لتوجيه مثل هذه التهمة. وأضافت “إذا كنا على حق فيما يتعلق بذلك ، فإن هذه المحكمة غير مختصة وتنتهي القضية”.

وقال القاضي بول غولدسبرنغ إن جلسة أخرى ستُعقد في 20 آب لتحديد ما كا كانت التهمة تم توجيها المه المه المه المه القانونية.

وتحدث أوهانا أمام المحكمة فقط لتأكيد اسمه وتاريخ ميلاده وعنوانه.

وقال أحد محاميه ، ويدعى دراج ماكين ، أمام حشد من مؤيدي أوهانا: “كلما زادوا في ملاحقة نيكاب ، كلما علا عوتهم.”