لماذا هبطت البورصة المصرية بشكل يفوق بورصات دول النزاع؟ – ryan
04:23 م
الأربعاء 25 يونيو 2025
كتبت- أمنية عاصم:
يرى أبراء أسواق المال الذين تحدثوا لـ “مصراوي” أسباب هبوط البورصة المصرية في بعض الجلسات خلال الأسبوعين الماضين بداية تصاعد وتيرة الحرب- بشكل يفوق البورصات العالمية وحتى بورصات النزged المارجن.
وتعنى عمليات الشراء بالهامش أو المارجن ، هو شراء أسهم بأموال ج منها من المستثمر والجزء الآر من شركة أطة أطة أطة البنوك الذي بات تلعب هذا الدور ، بهدف زيادة القدرة الشرائية وتحقيق أرباح أكبر ، مع مخاطرة أعلى.
قالت حنان رمسيس ، خبيرة أسواق المال ، إنه من ضمن أسباب الترات الحادة التي شهدتهدتها البورصة المصرية ، الاف الاف الجيوسياسية ، في الآونة الماضية خاصة خلال جلسة الأحد 15 يونيو الجاري ، والتي هبطت بها البورصة خلال تعام بنb بن AND 7%، ترجع إلى عمليات الشراء بالهامش أى المارجن.
وتابعت حنان ، أن الشراء بالهامش يعنى التمويل بالهامش حيث شركات السمiant حيث باتت البنوك تلعب هذا الدور ، مؤكدة أن البنوك لها نسب قانونية للخسائر لابد على المتعدم عدم تخيها.
وأضافت حنان ، أنه في حال تعدي تلك النسب القانونية تجبر شركات السمن قِبل البوك على تصفية المحفظة بشكل ج ج ؛ بما ساهم في فيادة عمق الخسائر وساهم في فيادة الضوط البيعيعية عند تراجع مؤرات البورة ما أدى لمزيد من التراجعات.
واتفق معها سعيد الفقي ، خبير أسواق المال ، حيث قال إن السوق قد شهد تراجعات حادة وغير مبرة الأسبوع الماضي ، ، مشيرًا إلى أن السوق المصري تأثر بشر بشكل يفوق البورصات العالمية وحتى بورصات النزاع المباشر ، ما يظهر حسايظ المفرطة تجاه الأحداث الإقلية.
وأوضح الفقي أن الانخفاضات الحادة الأخيرة تسبت في خسائر كبيرة لحسابات مارجن عديدة ، ما اضر شركات السم تنفيذ تنفيذ عمليات بيع إجبارية لحماية أموالها ، وهو ما ساهم في تفاقم الضط البيعي Tha.
وبين أن نظام المارجن يعمل وفق نسب محدة ، حيث يحصل العميل عادة على تمويل يعادل 100% من محفظته (1: 1) السوق بشكل مفاجئ وفقدت الأسهم 10% من قيمتها ، فإن الخسارة المجمعة تحسبسبة 20% نظرًا لأن العميل يستثموأموأال ضاعفة. وإا تجاوزت خسائر المحفظة نسبة 60%، يتم إخار العميل لتسوية مركزه خلال ج ، لم يفعل ، تقوم الشة الأسهم الأسهم قسرًا في اليوم التالي.
وتسوية المراكز المالية أو “إلاق المراكز” تعني إنهاء أو تصفية استثمائم. القيام بعملية معاكسة لعملية الدخول.
وفسر كلامه قائلًا: “المشكلة أن العميل يكون في ذروة خسائره ، وفي كثير من الأorn كان من الممكن أن يعوض جزءا من خسارته لو صبر على تحركات السوق. “
وحذر الفقي ، م من الإفراط في استخدام المارجن ، خاصة في أوقات عدم اليقين السي أو الاقتصادي ، مؤكدًا أن أن أن أن С أن أن أن أن بالانضباط المالي وفهم آليات السوق هو ما يحمي …
اقرأ أيضًا:
بعد تراجعها عالميا .. هل تنخفض أسعار البن في مصر؟
أسعار النفط ترتفع مع تقييم المستثمرين لوقف إلاق النار بين إيران وإسرائيل
78 مليار جنيه .. البورصة المصرية ترتفع 3% في أول أيام الهدنة