هل يمكن للأم أن تصبح صديقة لأطفالها؟ إليكِ 10 طرق مجربة

,

منذ 10 ساعات

هل يمكن للأم أن تصبح صديقة لأطفالها؟ إليكِ 10 طرق مجربة

خلال فترة المراهقة، يميل الأطفال إلى الشعور بسوء فهم آبائهم لهم، ونتيجة لذلك تقلّ علاقتهم بهم، بينما تزداد في المقابل علاقتهم بأقرانهم. فإذا كنتِ ترغبين في البقاء قريبة من أطفالك؛ فعليكِ إيجاد طرق لتكوني صديقتهم المُقرّبة، فليس من السهل دائماً بناء علاقة وطيدة مع المراهقين، خاصةً مع بدء اكتشافهم لهويتهم والسعي إلى الاستقلال. إليكِ، وفقاً لموقع “raisingchildren”، بعض الطرق لتظلي صديقة محبوبة لطفلك.

منح طفلك الخصوصية مع اقترابهم من مرحلة المراهقة، يمرّ الأطفال بتغيرات عاطفية جذرية، فخلال فترة البلوغ يرغب الأطفال في أن تكون لهم حياتهم الخاصة، ويترددون في تدخل والديهم في شؤونهم.

على الجانب الآخر، ضعي حداً لمشاكل ما قبل النوم ونوبات الغضب، وعليكِ أن تدركي أنك لا تعرفين كل شيء عن طفلك، ودعيه يروي أسراره.

إذا كنتِ ترغبين في أن تكوني صديقة لطفلك، يُمكنك تحقيق ذلك من خلال احترام خصوصيته، فإذا كنتِ فضولية، تجنبي طرح أسئلة كثيرة حول أنشطته، بل في المقابل طمأنته بأنك تثقين به.

ربما تودين التعرف إلى سلوكيات الأطفال التي لا يمكن تجاهلها

أخبري طفلك عن أنشطتك عادةً ما يدور التواصل بين الآباء والأبناء حول أنشطة الطفل. إذا تكرر هذا، سيشعر الطفل وكأن التحدث إليكِ أشبه باستجواب.

لذلك، عليك تغيير الأمر من حين لآخر، والتحدث عن أنشطتك الخاصة، وعليكِ إخبار طفلك عن عملك والتحديات التي تواجهينها.

فبمشاركته تفاصيل حياتك، سيشعر طفلك أنه ليس ابنك فحسب، بل صديقك أيضاً.

إجراء نقاشات ثنائية غالباً ما تكون قواعد التأديب أكثر مصادر الخلاف شيوعاً بين الآباء والأبناء المراهقين، وفي المقابل فإن كونك صديقة لطفلك؛ لا يعني أنه لا يجب عليك وضع القواعد على الإطلاق.

لضمان انضباط طفلك والحفاظ على صداقتكما، يمكنكما وضع قواعد معاً، ولا ينبغي فرض القواعد من تلقاء نفسك، بل يجب أن تكون مبنية على اتفاق متبادل بينكما، لذا شجّعي طفلك على إجراء نقاش معك عند وضع هذه القواعد.

استمعي لطفلك كأمّ، عليكِ أن تكوني أكثر حساسية تجاه التعبيرات والسلوكيات غير المعتادة لدى طفلك، فإذا كنتِ تشكّين في أن طفلك يواجه مشاكل، فابدئي معه نقاشاً.

قد يتردد طفلك في المشاركة؛ خوفاً من توبيخك أو معاقبتك له، لذلك حاولي أن تبدئي المحادثة؛ بإخباره بأنه حرّ في إخبارك بأي شيء، وأنكِ لن تغضبي منه.

أخبريه قصصاً عن طفولته يحب الأطفال القصص التي تتحدث عن أنفسهم، وهذا لأنهم مع دخولهم مرحلة المراهقة، يمرون بفترة من تحقيق الذات، فإنهم يريدون أن يكون لمحيطهم معنى.

أخبريه قصصاً شيقة عن طفولته؛ مثل تصرفاته الطريفة خلال سنوات طفولته، أو التجارب المثيرة التي…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 15 دقيقة

منذ 4 ساعات

منذ ساعتين

منذ 3 ساعات

منذ 3 ساعات

منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 19 ساعة

مجلة هي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 3 ساعات

وكالة أخبار المرأة منذ 6 ساعات

ET بالعربي منذ 4 ساعات

وكالة أخبار المرأة منذ 3 ساعات