منى السابر تكشف سبب غيابها عن حفل تخرج ابنتها حلا الترك

في ظل استمرار التوتر الخفي بين الفنانانة البحرينية الشابة حلا الترك ووالدتها منى السابر ، عادت العلاقة الأم إلى الواجهة مجدًا ، وهذه المرة بسب غياب منى عن حفل تخرج ابنتها. وهو الحدث الذي انتظ جمهور النجمة الشابة بشف.

ورغم ما أثير من تساؤلاؤلاؤلات على مواقع التواصل ، خرجت منى السابر عن صمتها لتكشف حقيقة ما حدث، وتوضح الأسب الت One حالت دون مشاركتها ابنتها اليوم المميز ، مؤكدة أنها لم تتغيب تجاهلًا ، ب لظروف إنسانية وعائلية قاهرةةةةistic

غياب منى السابر عن حفل تخرج حلا الترك

قالت منى السابر ، موضحة سبب غيابها حفل تخرج ابنتها حلا الترك ، إن تكن مواتية لحضور بسب الهاالهاالهاالهالها الها الها الها الها الها الها الها الها الها ال them برعاية ابنها الأصر عبدالله. وأوضحت: “الكل بيسألني ليش ما حضرت التخرج ، بس ما كان بالإمكان أترك عبدالله ل عنده امتحانات وما ودا حدا حدا غيري.

وأضافت منى: “حكيت مع حلا وباركت وقلها لها ماما ، إن شاء الله يا من نجاح. بس الظروف أحيانا ما بتساعد ، وحبيت أوضح لأنو وصلني كثير رسائل وأسئلة بهالموضوع. “

منى السابر وحلا الترك

في واحدة من أكثر القضايا العائلية ثثارة للجدل في الوسس الفني الخليجي ، واجهت الفنة البحرية الشابة حلا الترك حلا التلا والدتها منى السابر في أروقة المحاكم ، بعدما تقدمت بدت بدعوى قضائية اتهمتهمتهمتهمتهمتهمتهمتهمتهمتها بالحول على مبلغ مالي من حسابه ون حق.

تفاصيل هذه الأزمة ، التي شلتي شلت الرأي العام لعدة أشهر ، كشفت وجهاً مؤلماً لعلاقأ أ ، وانتهتدخل support الإجرات القانونية ، لكنه لم يرمم بالضرورة الجراح النفسية التي خلفتها القضية.

بداية الأزمة: الأم تواجه تهمة قانونية من ابنتها

انطلقت شرارة الأزمة عندما رفعت حلا الترك ، التي كانت وقتها في سن المراهقة ، دائية ضد والدتها م السابر ، ، مطالبة بإعادة مبلغ قدره 20 ألف دينار بحريني (ما يعادل نحو fifty three ألف دولار أمريكي). ادّعت حلا ، من خلال محاميها أ أن والدتها سحبت هذا المبلغ من حسابها دن قانوني.

منى السابر ، في تصريحات متلفزة ومقاطع بث مباشر عبر إنستغرام ، أكدت أنها اضرت لاستخدام المال لتغية مصية أبائ them التعليميمية والمعيشيشية ، خصوصاً أنها كانت الحاضنة الوحيدة لهم بعد طلاقها من المنتج البحريني محمد ا ، ، ​​والد حلا.

وأوضحت السابر أن استخدامها لهذا المال لم يكن بدافع الإسراف أو الكماليات ، بل أجل تلبية احتياجات ضرية ، وأنها لية ، لية ، تجد من يعينها مالياً في تلك الفترة العصيبة.

حكم قضائي بالسجن والصدمة الإنسانية

المحكمة البحرينينينية أصدرت في البداية حكماً بسجن منى السابر لمدة ، وألزمتها المبلغ. هذا القرار كان صادماً للرأي العام العربي ، خاصة أنه صدر في فار أم بابابابا القاصر ، مما أثار موجة واسعة من التعاطف مع منى ، سواء من الجمهور أو أو بعض الشييات العامة ، الذين اعتبروا أن العائلية لا يج أن تُحل طاولة طاولة القضاء.

تحدثت منى السابر بانهيار ألمها كون الدعوى جاءت من ابنتها ، وقالت في أحد القات: ” إلى أن أقف أمام القضاء بسب ابنتي الوحيدة. ” كما ناشدت الملك البحريني وجميع من يمتلكون سلطة التدخل لإيقاف تنفيذ الحكم وإعادة النظر في القضية.

العفو الملكي: نهاية قانونية ولكن ..

استجاب الملك حمد بن عيسى آل خليفة للندات الإنسانية ، حيث صدر عفو ملكي أسقط الحكم الصادر بحق منى السابر. القرار أعاد السكينة من الناحية القانونية ، لكنه لم ينهِ التوتر القائم بين حلا الترك والدتها ، ظ ظهر جلياً غياب التصريحات المشتركة أو بوادر الصلح العلني بعد انتهاء القضية.

آراء قانونية وشعبية

محامي حلا الترك ، محمد جميل ، دافع عن موكلته م مشيراً إلى أن القضية لم تكن بغرض الانام أو التشهير ، ك ك ك ك كان تهدف لحماية أموال القاصر. في المقابل ، اعتبر متابعون على وسائل التواصل أن اللجوء للقضاء أم وابنتها يمكن تفاديه بالحوار ، خ خة أن أن الطرفين كانا يعانيان من ضوط نفسية واجتماعية كبيرة.