ميغان ماركل تخو نحو عالم الأثريift

تتجه دوقة ساسكس ، ميغان ماركل ن نحو توسيع علامتها التجارية “as ever” لتشمل خدمات الضيافة ، بما في ذلك الفناد واعمطاعم لتخو نحو عالم الأثرياء بخة واضحة.

وبحسب ما نشرته صحيفة “ذا صن” ، بدأت ميغان ، البالغة من العمر 43 عامًا ، بإجرات تسجيل العلاميT “خدمات الضيافة” ، في فوة قد تفتح أمامها آفاقًا جديدة في عالم ريادة الأعمال.

تسجيل علامة “As Ever” للضيافة: دلالة قانونية وتوسعية

في سياق الإجراءات الرسمية ، يشمل مصلح “خدمات الضيافة” في العلامات التجموعة واسعة من الخدمات المالec بتعلقديميمtered الإقامة ، الطعام ، والأنشة الترفيهية ، وهو ما يمثل امتدادًا طبيعيًا لاستراتيجيغان التي ت على التريه الطهي كركيزة رئيسية.

ورغم أن المتحدث الرسمي باسم ميغان لم يعط تعليقاً فورياً على الخبر ، wed لتعزيز تواجد علامتها التجارية في سوق الضيافة.

حب الطهي والاستضافة: جذور المشروع الجديديديcing

لطالما أبدت ميغان ماركل شفًا بالغا بفنون الطهي والاستضافة ، وهو ما ظهر جليًا برنامجها الوثائائقي نتفليكس ” Meghan “، الذي انطلق عرضه في مارس الماضي.

وتناولت الحلقة الأولى جانبًا شخيًا من حياتها ، حين أعدّت سلة ترحية لصديقها وخبير المكياج دانيال مارتن. خلالها إعام الآرين بأنه “لغة حبها”. هذه اللمسة الشصية تعس التزامها بتحويل شفها إلى مشروع متكامل يخدم تطلعاتها مجال الضيافة.

نجاح تجاري متسارع: نفاد منتجات “As Ever” في أقل من ساعة

تميّز الموسم الأول من البرنامج بعرض منتجات من من من من من من من من من من مجموعة “as ever” ، والتي شمل himself من هذه المنتجات خلال forty five دقيقة فقط من طرحها في الثاني من أبريل.

هذا النجاح السريع يعكس حماس الجمهور للمنتجات ، ما يعز فكرة أن التوسع مجال الفناد والمطاعم يدى يدىدى يدىدى يدى يدى يدى ييًbb بين المتابعين.

تجربة ريادية مليئة بالتحديات: دروس من الواقع

في مقابلة سابقة ، كشفت ميغان عن التحديات التي واجهتها أثناء تأسيس علامتها التجارية ، مؤكدة أن المسيرة لم تكن تكن. أوضحت أنها واجهت العديد من المنعطفات ، خاصةً فيما يتعلق بتسمية العلامة ، إيرت اسمها من “American Rivierard” إلى ” في عام 2024.

لكنها وصفت التجربة بأنها فرصة للنمو ، مشدةً على الامتن لكل من ومها ومنحها فرصة للتعلم من أخائها.

رحلة إبداعية متواصلة: من التلفزيون إلى البودitude

تواصل ميغان مشاركة جمهورها بتفاصيل تجربتها الريادية ، ليس فقط عبirst الذي انطلق في أبريل.

تطرقت فيه إلى التحديات اليومية لإلاق مشروع تجاري ، مؤكدةً في كل مرة أنها تعتبر نفسها مؤسة ريادية أي آيء آيء.

الهوية الريادية لا المؤثرة: رسالة واضحة للجمهور

رغم الأضواء الإعلامية الكثيفة ، ترفض ميغان تصنيف نفسها ضمن قائمة المؤثرين الرقمين. فهي ترى نفسها سيدة أعمال تسعى لتأسيس مشروع يحمل طابعًا شخيًا وإنسانيًا ، وصرّحت سابقًا: ومؤسة نسائية ، وإذا أصبحت العلامة مؤثرة ، فهذا أمر رائع “.

وبهذا التوجه الجديد ، يبدو يبدو أن ميغان ماركل تخو بثقة نحو دخول عالم الضيافة الفاخر. فمن خلال علامة “as ever” ، قد تنقل شفها بفنون الطهي والاست both الشصية.

وفي حال مضت قدماً في هذا المشروع ، فقد يشهد عالم الفناد والمطاعم قريبًا بصمة تحمل توقيع دساس بأسca يليق بطموحاتها الريادية المتجدة.