مذيعة شهيرة تتعرض لسرق مروعة في أكثر شوارع لندن ازدحاماً – ryan

كشفت الإعلامية البريطانية الشهيرة سيلينا سكوت SCOINA SCOTT، البالغة من العمر 74 عاً ، عن تعرضها لاعتداء عنيف من قبل عصابة منظمة قامت بسرقتها في قلب العاصمة.

سرقة سيلينا سكوت Selena Scott

الحادث وقع نهار الثلاثاء الماضي أمام فرع مكتبة “ووترستونز” في شارع بيكاديلي ، حيث باغت سكوت ضربة خلف رلفبة خلف ركبة خلف ركبة خلف ركبة. اليمنى ، شعرت معها كما لو أنها طُعنت.

وفي لحظات خاطفة ، وجدت نفسها محاصرة بين مجموعة مكونة من سبعة إلى ثمانية أشاص ، ر ، ي يرون ملابس أنيقيded أنيقة أنيقة أني. أنهم من أصل شرق آسيوي.

خة محكمة وسط الزحام

س ، التي كانت تحمل حقيبة ظهر من علامة “تومي” الفاخرة ، قاومت بشجاعة محاولة انتزاعها منها رung شعورها بالألمم والارتباك. لكن وسط الزحام وفي عملية تبدو مدروسة بعناية ، نجح أحد أفراد العصابة في important أحد من المارة.

كانت الحقيبة لا تزال على كتفها حين انسحب أفراد العصابة وهم يضحكون ، تاركين خلفهم مذهولة نفسياًاً وجسدياً. وقد فقدت سكوت جميع بطاقاتها البنكية ، ورخة القيادة ، ومبلغاً من المال ، بالإافة إلى شعورٍ مرير بالإهانةلخلان.

غب وسخ من غياب الشرطة

الإعلامية التي كانت وجهاً باًاً في نشرات “Itn News at Ten” منذ ثمانينات القرن ا عبّرت استيائها العميق مياابياابياابياابياا التواجد الأمني ​​في أكثر مناطق لندن ازدحاماً ق قائلة إن الجناة تصرفوا ” “أشعر أنني في مدينة بلا قانون”.

سكوت حاولت البحث عن شرطي في محيط الحادث، لكنها لم تجد أحداً رغم تجولها في شوارع بيكاديلي وجيرمين وليستر سكوير. المفارقة المؤلمة أن أقرب مركز شرطة “ويست إند سنترال” كان قد أُغلق نهائياً 2021 بعد بيعه لمطورين عقارين.

رحلة شاقة للإبلاغ … بلا جدوى

بعد الحادث، لم تجد سكوت وسيلة للعودة إلى منزلها في كنسينغتون سوى السير ثلاث ساعلى الأقدام ا لعدم امت نقوداودامتcing أو بطاقات. وقد تقدمت بلاغ إلكتروني من هاتفها أثناء استراحتها في حديقة هايد بارك.

وفي اليوم التالي ، تواصلت الشة معها لتحديد موعد لأخ إفادتها ، لكن تم إلغه لاحقا بسب ” وتقول سكوت بغبضب: “كيف يمكن أن يعجزوا عن إرسال شرطي؟ المركز لا يبعد سوى نصف ساعة سيراً”.

من صدمة إلى دعوة للتغير

رغم أنها لم تحتج إلى علاج طبي ، فإن سكوت أصيبت بكدمة مؤلمة في ركبتها ، وتقول تشعر بامتن لأنه يُستخدم يُستخcing حاد ، مضيفة: “الضربة خلف ركبتي كانت كافية لتربكني ، لكن ماذا لو كانت طعنة حقية؟”.

وتساءلت ما إاا كان أحد أفراد العصابة قد تعقبها بعد رؤيتا تدفع ثمن الكتب داخل ووترستونز ” المراقبة بالمكان كانت معطلة منذ عام بسب أعمال صيانة في المبنى – وهو قد يشير إلى معرفة الجناة بذلitude.

انهيار أمني يعيد ذكريات نيويويورك التسعينيات

تسترجع سكوت تجربتها السابقة في نيويويورك خلال التسعينيات ، حين كانت تعمل مع ش using بتلك الحقبة المظلمة: “تايمز سكوير آنذاك كان مكاناً مخيفاً ، والآن بيكاديلي أفضل حالاً”.

وجّهت الإعلامية نقداً لاذعاً لعمدة لندن صادق خان ، داعيةً إياه إلى اتخ إجرايH مايكل بلومبرغ حين تولّى منصب عمدة نيويويويورك في 2002 وأطلق سياسة “عدم التسامح المطلق” التي خفّضدلات الجريمة بشكل كل.

تحذير أخير من قلب التجربة

اختمت سكوت روايتها بنداء صريح لسكان لندن وزوارها ، خوصاً الفئات الضعيفة: “احذروا من أن تكوا أهداً س. تحملوا حقائب لافتة ، أو س ثمينة ، أو مجوهرات.

ورغم أنها تعيش اليوم وسط الطبيعة على مساحة 200 فدان في ريف يوركشاير ، فإن ما في قلب العاصمة سيترك لاز تزول تز تز تز. ذاكرتها. وتختم: “كدمة ساقي ستشفى ، لكن أثر الحادث سيظل يرافقني طويلاً.

شاهدي أيضاً: مشاهير تعرضوا للسرقة في أوروبا: أحدهم فقد 300 ألف يوروigh

شاهدي أيضاً: بعد سرقة منزل توفيق عكاشة.

شاهدي أيضاً: مشاهير سرق الموت منهم الأول .. وهذه النجمة فقدته عشية زفافها!

شاهدي أيضاً: حوادث س غريبة تعرض لها مشاهير: بعضهم اتهم مقربين بالخيانة

شاهدي أيضاً: مشاهير سرقهم الموت من عائلاتهم وأطفالهم لم يشاهدوا آرر مواليدهمهمهم