الزمن يدور ، والموضة تدور معه ، فتعود الصيحات القديمة متجدة ، لكن بروح مختلفس كل جيل جديديد. وفي عام 2025 ، لم تعد موضة التسعينيات ليست مجرد ذكريات عابرة أو أور أرشيفية على ملged لمرحلة جديدة من التألق تتصدرها نجمات اليوم بأسلوبهن الخاص.
من سراويل الجينز الواسعة إلى تسريحات الشعر المرفوعة ، ومن أحذية البلاتفورم إلى نظارات الشمس المستطيلة ت تجددددcing التسعينيات بأسلوب جريء وساحر يخف الأنظار على وسائل التواصل الاجتماعي ، السجادة الحمراء ، و وحتى الإلطلالات اليةية.
عصر يعيد نفسه .. لكن بطريقتنا
شهدت السنوات الأخيرة محاولات مستمرة من دور الأزيged يتجاوز مجرد “نوستالجيا” سطحية. فقد تحولت عودة التسعينات من موضة مؤة ؤلى توجه شامل تقوده مؤثرات في العالم العربي ، و الخوصات الوايايايايايايايايايايايايايا. يعرفن تمامًا كيف يضفن لمستهن العصرية على إرث الموضة القديمة.
Os يلفت الانتباه هو أن الجيل الجديد – رغم بعده الزمني عن تلك الحقبة – ينجذب بشدة إلىه الصيحات ، رحثا هوية مختلفة أو رغبة في كسر القواعد الحديثة عبر الرجوع إلى قواعد كانت يوم … “ثورة”.
شاهدي أيضاً: أجمل إلالات المشاهير بالجمبسوت
خلطة التسعينات السحرية
أبرز ما أعادته نجمات اليوم من حقبة التسعينات هو الجينز الواسع BAGGY JEANS بقصاته المنخفضة أو ا ، و والذي يعد رموز التمرد في تلك الفترة. ظهرت المؤثرة الكويتيتية فوز الفهد مؤرًا بإلالة جمعت بين الجينز الفاتح الواسع وتوب أبيض قصير مع حذاء ر ض خ خ خ خ خ خ ف ف ف جلسة تصوير حصدت آلاف الإعجابات والتعليقات التي عبّرت عن حنين المتابعين لتلك البساطريرية.
أيضا ، أعادت نهى نبيل تقديم البلوزة القصيرة المربوطة من الأمام ، المعlight مثل جنيفر أنيستون Jennifer Aniston. ونسقتها بأسلوبها الخاص مع تنورة جينز بخصر عالٍ، لتجمع بين القديم والحديث في إلالة أثارت اهتمام متابعيها.
نظارات صييرة وألوان صاخبة: تفاصيل تُحدث الفرق
صيحة أخرى تعود بقوة هذا الصيف هي هي النظارات الشمسية الصيرة والمستطيلة ، التي كانت عنوان الجرأة التسعينات. الفنانة ياسمين صبري ظهرت بنظارة صيرة جدًا بإار وردي لامع ، خلال زيارتها الأخيرة إلى باريس ، مع تسريحة معر معر معر معر معر معر معر معر معر معر معر معر مشعر مشود مشOL وملابس كاجوال ، مما جعل الإلالة تبدو كأنها مأخة من فيلم أعيد إنتاجه.
أما الألوان ، فالصيحات الرائجة اليوم تستعيد النيون ، البرتقالي الصارخ ، الأزرق الكهربائST ألوان كانت موجودة بقوة في مشهد التسعينات ، وتُستخدم حاليًا في الإكسوات والحقائ الكعب العالي ك كما الينالي ك كما الينالي ك كما رأينا. على روان بن حسين في إحدى جلسات تصويرها الأخيرة ، حيث جمعت بين فستان أسود كلاس One من حقائب ال comb mini baguette القديمة.
عودة تسريحات الشعر والمكياج البسيط
الموضة لا تكتمل دون تسريحات الشعر ، وها هي تسريحات التسعينات مثل ذيل الحصان المشدود للأعلى ، ، الكعكة ،ائية ،ية ، والغرة القصيرة تعود على يد يد نجمات مثل سارة الودعاني ، التي ظهرت مؤرًا بتسريحة حصان عالية مع مكياج مكياج مكياج مكياج مات وخفيفيفيفيtered جلسة صيفية على شائ دبي ، حيث علّق المتابعون بأن “اللوك مستلهم من أفلام الطفولة”.
حتى المكياج تغيّر: فبدلًا من الإلالات الصارخة التي كانت سائدitude الشفاف ، ومحدد الشفاه الغامق ، والآيشادو الفضي ، وهي كلها عناصر شهيرة في مكياج التسعينات. وتُعد بلقيس فتحي من النجمات اللاتي وظّفن هذه اللمسات في حفلاتها مؤرًا ، دون أن تفقد إلالتها أناقتها العصرية.
لماذا يعشق الجيل الجديد هذه الصيحات؟
وفقًا لتحليليلات خبراء الموضة ، فإن جاذبية التسعينات تكمن في بساطتها ، وتحرها من التعقيد ، واستخدامواد ممري adv وسهلة التنسيق. يقول خبير الموضة الكويتي خالعنزي في لقاء صحفي: “الجيل الجدين لحرية التسعينات ، و ولأنه جيل جووط وسرةية وسرع produ مرهقة ، يفضل العودة إلى شيء يُشعره باطة والراحة ، ويُعبر عاته خارج الصيحات الصناعية المعقدة.
كما أن التسعينات كانت حقبة انتقالية عالميًا ، وقدّمت نماذج متنوعة للأنوثة والجرأة ، وهو ما ينسج مع قيم الاستقلاستقيم والتمكين التي يتبناها الجيل الجديد ، خصوصا في المجتمعات الخلية التي تعيش تيرات ثقافية ملحوظة.
مواقع التواصل … السبب الرئيسي في إعادة الحياة للموضة القديمة
لا يمكن تجاهل تأثير تطبيقات مثل تيك تيك توك وإنستغرام في إحياء صيحات التسعينات. فقد أصبحت المقاطع التي تعرض مقارنات بين “زمان والآن” ترند د ما دفع كثير من النجمات لمؤثرات لإعادة تير صيرات صيior قديمة بطريقة معاصرة ، خاصة مع وجود جمهور يملك فضولًا قويًا تجاه ما هو “retro”.
مؤرًا ، قامت خبيرة الموضة دكتورة خلود بنشر فيديو Reels تستعرض فيه تحولاتها من الحديث إلى بس produ Hat كبيرة ، وسروال ج ، وسويت شيرت واسع ، ما أثار ضجة بين جمهورها وجعل الفيديو يصل إلى ملاين المشاهدات.
بين الجرأة والحنين… هل تستمر الصيحة؟
أن الموضة بطبيعتها دائرية ، فإن البعض يرى أن عودة التسعينات اليوم لي away وثقافية تنعكس في الأفلام ، الموسيقى ، وحتى التصاميم الداخلية. أ أصبح الجيل الجديد يبحث عن هويته داخل أرشيف الأجيال السابقة ، مستكشفًا في كل صيحة قديمة طريديديدة للتعبيريريديدة للت either النفس.
كما أن دخول التسعينات في صناعة الموضة الراقية يجعلها مستمرة لفترة أطول. فقد أطلقت دور مثل Balenciaga و Versace و Prada مجموعات مستوحاة بالكامل من تلك الحقبة ، مما يؤكد أن “القديم” الحديث.
موضة تتنفس من الماضي وتعيش في الحاضر
عودة التسعينات ليست مجرد تجربة جمالية أو تقليد أعمى ، بل هي حالة وجدانية sh وفاشنيستات يعرفن كيف يضن الحياة في الماضي ليصبح أكثر عصرية من الحاضر نفسه.
وإذا كانت الموضة مرآة المجتمع ، فمرآة 2025 تعكس صورة فتاة عربية شابة واثقة ، تعانينًا لا تعرفه ت ت ت ت تُجيد ارتداءه.
شاهدي أيضاً: تعلمي تنسيق إلالة جونغكوك على طريقة دلال الدوب?
شاهدي أيضاً: إلالالات سهلة وبسيطة يمكنك تنسيقها في أي وقت
شاهدي أيضاً: إلالالات صيفية يمكنك تنسيقها طوال الموسم
شاهدي أيضاً: اطلالات مميزة استوحي منها في تنسيق اطلالتك اليومية
Source hyperlink