خطوات بسيطة تعزز ثقتك بنفسك وتحررك من فخ المقارنات. للتفاصيل

,

منذ ساعة

خطوات بسيطة تعزز ثقتك بنفسك وتحررك من فخ المقارنات. للتفاصيل

هل من الممكن أن تتراجع الثقة بالنفس أمام سيل الصور ومقاطع الفيديو المختلفة التي يشاركها الآخرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي؟ في العصر الرقمي الذي نحيا فيه أصبحت المقارنات جزءًا من حياتنا اليومية. البعض قد يتأثر بها، وقد تتزعزع الثقة بالنفس لديهم، وهنا تكمن الخطورة، لأنه لا يمكن تقييم النفس من خلال الآخرين. تُرى كيف يمكنك الحفاظ على الثقة بالنفس في زمن المقارنات؟

إن الحفاظ على الثقة بالنفس في زمن المقارنات ليس أمرًا مستحيلًا، بل هو قرار ووعي يتجدد كل يوم بداخلك، وهذا ما سنسلط عليه الضوء في السطور التالية التي أتمنى أن تكون داعمة لكِ في تعزيز ثقتك بنفسك، والخروج من حيز المقارنات بسلام.

كيف تعززين تقديرك لذاتك بعيدًا عن ضغوط المقارنات؟

يكمكنك ذلك من خلال الخطوات التالية:

إدراك أن المقارنة ليست عادلة

عندما تنظرين إلى حياة الآخرين على منصات التواصل الاجتماعي، فأنتِ في الحقيقة ترين فقط الجزء الذي أرادوا إظهاره. الصور المعدلة، واللقطات المختارة بعناية التي ليست بالضرورة أن تكون مرآة تعكس الواقع الذي يعيشونه. وبالتالي فإن أي مقارنة بين نفسك وبين هذه الصور تعتبر غير عادلة. انتبهي انت لا تستحقين ذلك!

إن إدراكك لهذه الحقيقة هو الخطوة الأولى نحو بناء الثقة بالنفس في زمن المقارنات.

التركيز على رحلتك الخاصة

نجاح الآخرين لا يعني فشلك، بل يعني أن أهدافهم قد تحققت بصورة ما تمنوها، وأن الوقت لم يحن بعد لتحقيق أهدافك والوصول إلى ما تحلمين به. لذا، وبدلاً من قياس نفسك بما حققه غيرك، حددي أهدافك، وركزي في تحقيقها، فمن شأن ذلك أن يمنحك الشعور بالرضا وأن يقوي إيمانك بذاتك.

جعل الامتنان عادة يومية

ممارسة الامتنان واحدة من أقوى الأدوات التي تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الثقة بالنفس في زمن المقارنات. لذا اجعليه عادة يومية، بالتركيز في النعم التي حباكِ الله عز وجل بها، فمن شأن ذلك أن يعيد إليكِ التوازن النفسي ويزيد شعورك بالرضا الداخلي.

تقدير الانجازات الصغيرة

هل تعلمين غاليتي أن الإنجازات الصغيرة المتراكمة هي التي تصنع الشعور العميق بقيمتك. لا تستهيني بها أبدًا،…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 5 ساعات

منذ 6 ساعات

منذ 4 ساعات

منذ 45 دقيقة

من منّا لم يختبر الاحتراق الوظيفي؟ لكنّ جيل زد يعرف تماماً كيف يقلب المعادلة! في لقائنا مع صانعة المحتوى عزيزة الصالح، تكشف لنا أسرارها الصغيرة التي تجعل يومياتها مميزة، من الطرق التي تعتمدها لإزالة التوتر وصولاً إلى التزامها برياضة البيلاتس نعم، حتى في استراحة الغداء! اكتشفوا كيف تحوّل عزيزة الضغوط إلى طاقة إيجابية، ولا تفوّتوا اللقاء الكامل لتستلهموا نصائحها وتضيفوا جرعة من التوازن إلى يومكم. #زد

منذ 6 ساعات

منذ 11 ساعة

مجلة هي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 7 ساعات

مجلة سيدتي منذ 6 ساعات

مجلة سيدتي منذ ساعة

ET بالعربي منذ 7 ساعات

مجلة ليالينا منذ 5 ساعات

This page is served from the static folder and not from the database.