القنيطرة. القضاء ينصف خديجة .. إدانة «الباشا» بالسجن و أداءه 20 مليونا كتعويض

أنصفت محكمة الاستئناف اليوم الجمعة بمدينة القنيطرة ، المتقاضيي AND الباشا »، بسنين ونصف حبسا نافذا.

وحكمت المحكمة ، على الجاني بأداء 20 مليون سنتيم لفائدة خديجة المطالبة بالحق المدني.

القنيطرة- مكتب Le12

وكانت «الشيخة» خديجة ضحية إعتداء وحشي ، تسب لها في 88 «رزة »في الوجه وعجز من 35 يوما.

وتخلف عن حضور جلسة النطق بالحكم عدد من شهود الذين ظهروا خلال المرحلة الابدائية حكمة بلقصيري.

وذكر مصدر مطلع ، أن بعض الشهود أرحوا أمام محكمة الاستئناف بأنهم تعرضوا خلال المرحلة الابتدائية لضوطات من مرف جرف جرف مقربة من الجاني للإدلاء بشهادة لفائدته.

وصرحت الضحية خديجة ، خلال مغادرتها مبنى محكمة الاستئنافb بالقنيطرة، بأنها مرتاحة لحة لحكم المحكمة ، مشيدة بفريق دفاعها وخاصة المحامي عبد الفتاح زهراش ، و والأستاذة أحفوظ والمحامي ج.

وطرح هذا الملف ، إكالية استفحال ظاهرة شهود الزور ومدى قلب تصريحاتهم للواقع.

وكانت المحكمة الابدائية في بلقصيري ، قد حكمت سابقا ، بإدانة الجاني بشهرين حبسا نافذا وهو. الحكم الذي أثار ضجة ، قبل أن تصحه اليوم الجمعة محكمة الاستئناف بالقنيطرة ،

يذكر أنه سبق أن صرح شاهدان زميلة لها (شيخة) و (كوامنجي) ، بكونهما إلى جان آرين يتعرضون لتهديدات ألاابت either خديجة وقضيتها.

وذكرت المعطيات ، أن سيدة مراكشية قررت تحمل نفقات عملية تجميل ستخع لها خديجة مراكش على يد الدكتورة المنصوري.

قصة إعتداء

خديجة ، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش» ، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقد himself.

تقول هذه المواطنة التي تكتري بيتا مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة ، أ أناشد جميع المغاربة من أسانا مسا مسا مسا مسا مسا مسا أنا أنا. يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفات (لي كوش).

يذكر أن سرية الدرك الملكي في القنيطرة ، تمكنت أمس الاثنين بتنسيق مع الديستي » على خديجة ، في جماعة دار الكداري.

وهذه القصة الكاملة للمواطنة «خديجة» ، المعروض ملفها على القضاء

*م. ح le12.ma

لم تكن المغنية ^دديجة »تعتقد أن توجهها الجمعة الماضي إلى إحياء عرس في دار الكداري ك كما قيل لها تي بجريمة تي بجريمة بجريمة ب. على جمالها.

تقول القصة ، إن خديجة تلقت دعوة ، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) رstic كلم شمال/شرقي القنيطرة).

غير أنه ، وبمجرد ولها ، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعس ، ما أثار شكوكها د دdu ب بمى بمى بمى بمى طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس في هذه الضيعة قبل التوجه إلى مكان العس.

في غفلة من الجميع ، سيظهر يبدو أنه في حالة سكر ، كان حسن المظهر ، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما ، يحكيديل also كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية.

حاول هذا الشص المخمور التحرش بخديجة وصديقتها ، التي تمكنت من الفرار ، بينما os يسعفها الحظ لتقع ضحيس بين بيه.

دفعت مقاومتها لهذا التحرش ، بالشص الهائج ، إلى كسره قنينينينينينينينينة زجاج وفتح حنكها بجوج » Le12.ma ، على نشره نظرا لبشاعته.

تابعت خديجة قائلة وفق ذات المصدر: “بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية ، وهدني إن أنا أبلغت الدرك.”

بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ ، استطاعت خديج إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج ، وتوجّهت إلىلى إلى إلى إلى إلى بمدينة دار الكداري ، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها الخيرة.

في طريقها ، التقت مجددًا بصديقتها ، واستعانا بسائق سيارة أجرة ساعدهما. وضعهما.

واصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي حيث صرحت بما جرى لها وطُلب منها العودة أس الثنين مصحوبة من من مباشرة الإجراءات القانونية.

بعد أيام السبت والأحد ، عادت «خديجة» إلى سرية الدرك الملكي في القنيطرة ، الاثنين ، حيث صرحيث الاستماع إليها.

لم يمر كثيرا من الوقت ، حتى ocket توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء عديجة ، في جماعة دار الكداري.

بين يوم الاعتداء ويوم اعتقال المشتبه به ، حصلت الضحية على 35 يوما كمدة العجز التي ج تحديده The جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها) ، كلف 88 غرزة »لرتقه.

خديجة ، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش» ، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقد himself.

تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة ، أ أناشد المغاربة من أجل مسانا أنا وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات (لي كوش).

Source hyperlink