توفانا
توركاي الجميلة التي شغلت بال
الجميع تتحدث لأول مرة عن
الحب والعرب في
حوار حصري لـmbc.net
إنها واحدة من تلك اللاتي ما أن يتداعى إلى الأذهان أسمائهن حتّى تتجلّى أمامك صور أكثر النساء جمالا وجاذبية، وبالرغم من أدوارها المعقدة والتي تميل إلى الشر في أغلبها، فأنها تجلب إلى النفوس راحة وابتسامة تعتري الوجوه ما أن أطلت على الشاشة، إنها
الجميلة ذات الخامسة والعشرين ربيعًا،
توفانا توركاي،
التي عرفها الجمهور العربي من خلال دور الفتاة الفلسطينية المناضلة في ***** صرخة حجر، ثم شهد ولادة جديدة لها بدورها المميز في ***** حب في مهب الريح، لكنه لازال لا يعرف الكثير عنها. كان لـ mbc.net معها هذا الحوار الحصري، الذي كشفت فيه عن الكثير من التفاصيل في حياتها. بدايةً نودُ أن نعرف مَن هي
توفانا توركاي؟ وهل لكي أن تخبريننا كيف جاءت فكرة دخولك هذا المجال؟ لقد خطوت أول خطواتي في هذا المجال بفضل أمي، وأنا ممتنة لها كثيرًا، كنتُ في التاسعة من عمري وقت أن بدأت التمثيل والظهور على الشاشات من خلال الإعلانات التجارية، لقد كان اختيار أمي منذ البداية، كما تعرفون فإن الأمهات ترين مستقبل أطفالهن في عيونهم. لقد أحببت التمثيل في ذلك الوقت، وقررت أن هذه هي المهنة
التي أود أن أمتهنها في المستقبل، وحينما أصبحتُ في السابعة عشر، بدأتُ في تلقي دروسًا في التمثيل باحترافية. وفي تلك الأثناء تلقيت عرضًا للقيام بدور البطولة في ***** "صرخة حجر"، ثم جاء بعده دور البطولة الذي قدمته في ***** "السلطانة الأسيرة"، ولكن الحقيقة أن ال***** الأساسي الذي يرجع له الفضل في تعريف الجمهور بي على نحو أكبر هو ***** "حب في مهب الريح"؛ هذا أنه استمر يعرض على الشاشات التركية طيلة ثلاث سنوات بنجاح كبير. هل من الممكن أن يكون النجاح الكبير الذي استطعتِ تحقيقه في ***** "حب في مهب الريح" والقاعدة الجماهيرية العريضة
التي تكونت لكي بفضل دورك في ال*****، له تأثير على حصولك على دور "بهار" في ***** "العشق الأسود" بعد ذلك؟ من المحتمل أن يكون كذلك، وسيكون على الأرجح أكثر أنني سأذهب إلى العمل القادم أيضًا بسبب نجاحي في ***** "حب في مهب الريح"، لأن للأسف دوري انتهى في ***** العشق الأسود، وقد غادرت ال*****.
j,thkh j,v;hd hg[ldgm hgjd aygj fhg hg[ldu jjp]e gH,g lvm uk hgpf ,hguvf td p,hv pwv