|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قياديون في “ح** الله” لـ”الراي”: نرد من الجولان للقول إننا حاضرون للحرب
قياديون في “ح** الله” لـ”الراي”: نرد من الجولان للقول إننا حاضرون للحرب
لماذا خرج خط التماس مع اسرائيل، الممتد من مزارع شبعا اللبنانية الى الجولان السوري عن صمته اخيراً؟ هل في الأفق ما يوحي بتبدل «قواعد الاشتباك» ام ان الامر مجرد «رسائل موضعية»؟ ما المتوقع في ضوء التطورات العسكرية وما رافقها من «اشارات» على طرفي خط المواجهة؟ **ادر لصيقة بقيادة «ح** الله» ابلغت «الراي» ان «اسرائيل خرقت قواعد الاشتباك حين قصفت موقعاً لح** الله في جرود جنتا الواقعة في المقلب اللبناني من الحدود مع سورية، معتقدة – أي اسرائيل – ان الوضع في سورية يضغط على الح** ولا يسمح بفتح اكثر من جبهة»، معلنة ان «رد (ح** الله) كان سريعاً ليقول لاسرائيل باننا لن نكتفي بالرد على الضربة بأخرى بل نرد عليها بأحسن منها ونزيد عليها ايضاً». وقالت هذه ال**ادر لـ«الراي» ان «اسرائيل ارادت جس نبض (ح** الله) عندما قصفت جنتا معتقدة ان الح** سيتبع الاسلوب السوري بعدم الرد، الأمر بالنسبة الينا يختلف لان سورية دولة ولا تريد في وضعها الحالي الرد كدولة لان قدراتها العسكرية تتركز على ضرب الارهابيين في الداخل، وتالياً فانها تتجنب الدخول في صراع على اكثر من جبهة»، كاشفة عن ان «(ح** الله) رد على الضربة الاولى من سورية لسببين: الاول ليثبت وجود الح** على مقربة من جبهة جديدة (الجولان) قدمها النظام السوري وفتحها لكل من يريد مقاومة اسرائيل، والسبب الثاني يتمثل في ان الح** لن يسكت على ضيم». وتحدثت ال**ادر عن ان «الرد الثاني أتى في مزارع شبعا للقول لاسرائيل بان هذا الرد هو بمثابة انذار لئلا تعاد الكرة في استهداف (ح** الله) أو أي اراضٍ لبنانية لان المقاومة بالمرصاد». واشارت ال**ادر القيادية الى ان «الرد الثالث في الجولان جاء ليقول للاسرائيليين ان (ح** الله) مستعد للحرب وهو على اهبة الاستعداد، وبانه لا يكتفي بالرد بل يتحدى اسرائيل، التي اثبتت قوتها الصاروخية الردعية بانها تعمل بنسبة 10 في المئة امام صواريخ المقاومين في غزة، فكيف سيكون حالها امام آلاف الصواريخ اليومية البعيدة المدى التي احصتها اسرائيل بأكثر من مئة ألف؟»، لافتة الى ان «الرسالة الاخيرة المضمرة هي ان (ح** الله) اكتسب خبرات قتالية عالية المستوى ويتحرق لتجربتها مع اسرائيل وداخل اسرائيل ايضاً، اذ ان المعركة المقبلة لن تكون بمثابة رد دفاعي بل سينتقل (ح** الله) الى الهجوم اذا فرضت عليه المعركة، واسرائيل تعرف ذلك من خلال مراقبتها ومتابعتها للقصير والغوطة والقلمون وغيرها من المناطق في سورية». وانهت ال**ادر كلامها بالقول ان «(ح** الله) يزج بجزء بسيط من قواته داخل سورية لاسباب اصبحت معروفة. اما الجزء الاكبر فلايزال مرابضا على ثغور القتال والجبهات الامامية… ينتظر». عدد الزوار:22 المصدر: Forums rdh]d,k td “p** hggi” gJ”hgvhd”: kv] lk hg[,ghk ggr,g Ykkh phqv,k ggpvf |
|
|