#1
|
|||
|
|||
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ اصْطَفَى مِنَ الْكَلَامِ أَرْبَعًا
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ اصْطَفَى مِنَ الْكَلَامِ أَرْبَعًا
قال النبي صلى الله عليه وسلم ((( إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ اصْطَفَى مِنَ الْكَلَامِ أَرْبَعًا: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ "، قَالَ: " وَمَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللهِ كُتِبَ لَهُ (1) عِشْرُونَ حَسَنَةً، وَحُطَّ عَنْهُ عِشْرُونَ سَيِّئَةً، وَمَنْ قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ فَمِثْلُ ذَلِكَ، وَمَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ فَمِثْلُ ذَلِكَ، وَمَنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ، كُتِبَ لَهُ بِهَا ثَلَاثُونَ حَسَنَةً، وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا ثَلَاثُونَ سَيِّئَةً " ))) صححه شعيب الأرنؤوط وقد بحثت عن شرح الحديث فوجدت مما جاء في شرحه بفضل الله في كتاب (فيض القدير) قال المؤلف عن قوله صلى الله عليه وسلم (وَمَنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ،) قال يحتمل أن المراد به قصدية الإنشاء أو الإخبار أو قالها لا من جهة نعمة تجددت أو نقمة اندفعت. ويزيد الكلام وضوحا بإذن الله تعليق شعيب الأرنؤوط محقق نفس الكتاب عندما علق بعد قوله صلى الله عليه وسلم (وَمَنْ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ،) فقال المحقق أي لأن الحمد لا يقع غالبا إلا بعد سبب كأكل أو شرب أو حدوث نعمة فكأنه وقع في مقابلة ما أسدي إليه ***ا حمد لا في مقابلة شيء زاد في الثواب, والله أعلم وهذا الحديث قرأته بفضل الله على الفيس لأول مرة تقريبا فبحثت عنه بفضل الله واستفدت منه ثم من شرحه بفضل الله فأرجو التثبت من كل حديث ينشر على الفيس فأحيانا يتم نشر أحاديث بالمعنى وليس بالنص وأحيانا يتم نشر أحاديث ضعيفة أو مكذوبة فلننتبه (انشر في الخير) المصدر: Forums YAk~Q hggiQ uQ.~Q ,Q[Qg~Q hwX'QtQn lAkQ hgX;QgQhlA HQvXfQuWh |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|