01-27-2013, 05:30 PM
|
Senior Member
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 721,828
|
|
**يبة يقع فيها كثير من ال**لين
**يبة يقع فيها كثير من ال**لين
رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا لا يتم ركوعه ، وينقر في سجوده وهو يصلي فقال : لو مات هذا على حاله هذه مات على غير ملة محمد
وكان نبينا صلى الله عليه وسلم يصلي ، ***ح بمؤخر عينه إلى رجل لا يقيم صلبه في الركوع والسجود ، ***ا انصرف قال : يا معشر المسلمين إنه لا صلاة لمن لا يقيم صلبه في الركوع والسجود
وقال في حديث آخر ( لا تجزيء صلاة الرجل حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود )
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - يقول :
( إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة , فقيل له : كيف ذلك ؟ فقال : لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها )
ويقول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
( إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة !! قيل : كيف يا أمير المؤمنين ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها )
ويقول الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - : يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون , وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان !!!!!
ويقول الإمام الغزالي - رحمه الله - : إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى , ووالله لو وُزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ! سئل كيف ذلك ؟؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا .. فأي سجدة هذه ؟؟؟؟؟
قال نبينا صلى الله عليه وسلم - : { وجعلت قرة عيني في الصلاة }
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك ؟؟
ما حالنا مع الصّلاة ؟
سُئل حاتم الأصم - رحمه الله - كيف تخشع في صلاتك ؟ قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة . . وأتخيل الكعبة أمام عيني . . والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملك الموت ورائي , وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع .. وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا ؟؟!
قال ا***ن : سمعهم عامر بن عبد قيس وما يذكرون من ذكر الضيعة في الصلاة ، قال : تجدونه ؟ قالوا : نعم ، قال : والله لئن تختلف الأسنة في جوفي أحب إليَّ أن يكون هذا في صلاتي .
يقول أبو بكر بن عياش : رأيت حبيب بن أبي ثابت ساجداً، فلو رأيته قلت ميت ، يعني من طول السجود
كان إبراهيم التيمي إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل على ظهره العصافير
قال ابن وهب : رأيت سفيان الثوري في الحرم بعد المغرب ، صلى ، ثم سجد سجدة ، *** يرفع حتى نودي بالعشاء
صلى أبو عبد الله النباحي يوماً بأهل طرسوس ، فصيح بالنفير ( الجهاد ) *** يخفف الصلاة ، ***ا فرغوا قالوا : أنت جاسوس ، قال : ولم ؟ قالوا : صيح بالنفير وأنت في الصلاة *** تخفف قال : ما حسبت أن أحداً يكون في الصلاة فيقع في سمعه غير ما يخاطب به الله عز وجل
كان الإمام البخاري يصلي ذات ليلة ، فلسعه الزنبور سبع عشرة مرة ، ***ا قضى الصلاة ، قال : انظروا ماذا آذاني
عن ميمون بن حيان قال : ما رأيت مسلم بن يسار متلفتاً في صلاته قط خفيفة ولا طويلة ، ولقد انهدمت ناحية المسجد ففزع أهل السوق لهدته وإنه في المسجد في صلاته فما التفت
عندما سُئل خلف بن أيوب : ألا يؤذيك الذباب في صلاتك فتطردها قال : لا أُعوِّد نفسي شيئاً يفسد علي صلاتي، قيل له: وكيف تصبر على ذلك ؟ قال : بلغني أن الفساق يصبرون تحت سياط السلطان فيقال : فلان صبور ويفتخرون بذلك ؛ فأنا قائم بين يدي ربي أفأتحرك لذبابة ؟!!.
قال القاسم بن محمد : غدوت يوماً وكنت إذا غدوت بدأت بعائشة رضي الله عنها أسلِّم عليها، فغدوت يوماً إليها فإذا هي تصلي الضحى وهي تقرأ ( فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ ) وتبكي وتدعو وتردد الآية فقمت حتى مللت وهي كما هي ، ***ا رأيت ذلك ذهبت إلى السوق فقلت : أفرغ من حاجتي ثم أرجع ، ففرغت من حاجتي ثم رجعت وهي كما هي تردد الآية وتبكي وتدعو .
قال عثمان بن أبي دهرش ما صليت صلاة قط إلا استغفرت الله تعالى من تقصيري فيها.
إذن ، ماذا عنا ؟؟
أما آن أن تخشع في صلاتك
هل عندك ماهو أغلى من صلاتك ؟
**dfm dru tdih ;edv lk hg**gdk
|