Forums

Forums (http://ww-vb.mine.nu/vb/index.php)
-   قِسمْ حَوَّاءْ (http://ww-vb.mine.nu/vb/forumdisplay.php?f=28)
-   -   مِنَ القَلبْ ... ♥ (http://ww-vb.mine.nu/vb/showthread.php?t=195244)

ahlam1399 02-08-2014 02:19 AM

مِنَ القَلبْ ... ♥
 
مِنَ القَلبْ ... ♥



مِنَ القَلبْ ...


جَلَستُ عَلى السَريرِ و عَلاماتُ الدَهشة باديَةٌ على وَجهي و عينيَ الضيقَتينِ اتّسَعتا دَهشةً مما رأيتُهُ و سَمعتُهُ اليَومَ في المَدرسة
!! دَقاتُ قَلبي اضطّربتْ لهولِ ما يَحدُثُ في مُجتَمَعنا الآنْ ,, أوَصلْنا حقاً الى أنْ تَخرُجَ الفَتاةُ التي ما زالتَ بعُمرٍ صَغيرْ بصُحبة
شَابٍ لا تَعرفُهْ !! أوَصلْنا الى أنْ نَتْرُكَ الصلاةَ و باقي العِباداتْ الى أكثرِ من 5 أشهرْ !! أو أنْ نُصلّي الصَلاةَ لمُجردِ أنّها واجبٌ
فَحسبْ ,, أو أنْ نَجعلَها عادَةَ نَقومُ بها كُلّ يومٍ 5 مراتْ !! أهذهِ هيَ الصلاةُ في عُقولِهمْ ؟؟!!
اليومْ في مَدْرَستي ,, كُنتُ كالعادة جَالسةً هادئةً في الفَصلِ أراقبُ من حَولي بفُضولْ ,, و أستَمِعُ الى ما يَقُولونْ ,,
وكالعادة لمْ يَخلو حَديثهنّ من قِصصِ الشَبابِ المُملة ,, لا أعلمْ أليسَ لديهنّ حَديثٌ سَواهمْ !!
ترينَ هُناكَ منْ تُحادثُ الشَبابَ بالهَاتفِ أو عبرَ وسائلِ التَواصل الاجتِمَاعيْ ,, وهمْ مَعروفونْ !!
و يَعلمونَ بأنّ الجَميعَ يَعرفُ هذا ومعْ هذا لا يَهتَمُونْ ,, أوصلَنا الى أنْ لا نَهتمّ حَتّى بِسُمعَتِنا ؟؟ المهمْ أنّ الأهلَ لا يَعرفونَ هذا
فقطْ المُهمْ ؟؟ لمْ تَسألي عنْ زُملائكِ كيفَ يَنْظُرونَ لكِ ؟ أو حتّى مُعلماتكْ ؟ أو باقي الطَلبة و حَتّى المُديرة ؟ كيفَ تَستَطيعينَ
النَظرَ في أعيُنهمْ ؟؟ أو أنْ تَستمري بالعيشِ كأنّ لا أحدَ يَعلمُ بكْ ؟!! وللأسفْ هُمْ أكثَرُ منْ نِصفِ الصَفّ انْ كانَ ليسَ كُلّهْ !!
أغلبُنا لا يُصلّي ,, ومنْ يُصلّي .. يُصلّي فقطْ لأجلِ الوالدينْ ,, أو لأنّها واجبٌ فَحسبْ !!
ألمْ تَسمعي يَوماً بالصَلاةِ الرُوحية ,, التي حينَ تُصلّيها تَشعرُ رُوحكِ بالراحةِ و السَعادةِ و البَهجةِ دُونَ أيّ سَببْ ؟؟
سَتَقولينَ لا ما هيَ هذهِ الصَلاة ؟؟
الجَوابْ : هي الصَلاة التي تتَوضأينَ لها منْ قَلبكْ ,, و التي حينَ تَبدئينَ بِها تَنسينَ كُلّ شَيءٍ حَولَكْ ,, والتي تَقولينَ فيها اللهُ أكبرُ
بِصدقٍ منْ قَلبِكْ ! التي تَتلينَ فيها الفَاتحَةَ مُدرِكَةً لِمَعانيها و مُستَشعرةً لجَمالِها .. التي حينَ تَرْكَعينَ فيها و تَنحينَ ظَهركِ و
تَنْظُرينَ للأسفلْ أنّكِ كما لَوْ تَنْظُرينَ للسمآآءْ كما لوْ ارتَفعتِ شأناً و قَدراً ... و حينَ تَسجُدينَ و تَقتربينْ من الأرضِ و يُلامسُ
جَبينُكِ الأرضَ بأنّكِ كما لَوْ لامستِ غَيمةً بَيضاءَ في السَما .. التي تَشعُرينَ فيها و أنتِ تُرددينَ بصدقٍ { سُبحَانَ ربيَ الأعلى }
أنّكِ منَ القَلبِ تَقولينها ,, وأنّكِ قَريبة جداً جِداً من الله ,, و جَميلٌ أنْ تدعي اللهَ بكُلّ ما تُريدينَ و تَسألينَهْ ,, و تتَذكرينَ أحبّتَكِ
فتَدعينَ لُهمْ و أنتِ في قِمّةِ السَعادَة !! ,, يــــآآآه ما أجملَ تِلكَ الرَكْعة ,, فكيفَ لو أتبعتُها برَكعةِ ثَانية و ثَالثة و رابعة ,, انْ
شَعرتِ بالركْعةِ الأولى بالسعادة ففي الرَكعةِ الثانية سَتَكُونُ السَعادّةُ مُضاعفة !! ♥
نَعمْ الصَلاةِ { حَياةْ و سَعادَة و راحةٌ و اطمئْنانْ } ♥
فكُوني صَادقةً و صَلّي منْ قَلبكْ ,, و كُوني مُخلصةً و صَلّي للهِ وَحدَهْ !! وليسَ ليُقالَ فُلانةٌ صلّتْ و ليسَ لرِضا الوالدينْ ,,
وليسَ لِـ شَيءْ فقطْ لأنّكِ تُحبينَ اللهْ واللهُ يُحبُّ أنْ يَراكِ تُصلّينَ لهْ و لأنّكِ تُحبينّهْ فَسَتُطيعينَهْ
كُوني مُحبّةٌ لهُ سُبحانَهْ لتَريْ اللذَةَ في كُلّ شَيءْ ,,

.......

يُؤسُفُني أنْ أرَى بَعضَ زَميلاتي و الأكثريّة هَاجرينَ لِكِتابِ اللهْ { القُرآنْ } ,, أوْ أرَى البَعضَ في حِصةِ التِلاوة ,, يَضحكنَ !!
نعمْ يَضحكْنَ في أثناءِ القِراءة ,, دُونَ أيّ سَببْ غيرَ أنّ الشَيطانَ أضحكَهُنّ !!!
وكَذلكْ الأمرُ حينَ تتَحدَثُ المُعلمةُ معنا بمَوضوعٍ دينيٍ مُفيدْ و تتُعبُ نَفسها بالنُصحِ ,, وحَقاً يَكُونُ كَلامُها مُؤثراً فِعلاً ,,
تَرينَ احدَى الطَالباتِ تَقطَعُ حَديثَها بِضحكةٍ ليسَ لها سَببٌ أو مَعنَى هيَ نَفسها لا تَعلمُ لما تتَضحكْ !! وفي أثنَاءِ ضَحِكها
تَرَينَ طالبةً أخرَى تَبكي ,, نعمْ تَبكي !! لأنّ كَلامَها مُؤثر و لأنّها تَخَشى اللهْ و تُحبُّ أنْ تَكُونَ أفضَلْ !!
و تَرينها تُحاولُ أنْ تتَغيرْ فَقَطْ لأنّ تِلكَ المُعلمَة تَحدثتْ معنا مَرةً واحدَة فقطْ فكيفَ لو كُلّ يومٍ! !
رُبّما قدْ يَتغيرَ الكَثيرُونَ بسببها دُونَ أنْ تَعلمْ !!

لنَرجعِ لحَديثنا حَولَ القُرآنْ ,,
الكَثيرُ منْ زَميلاتي هَاجرنَ للقُرآنَ الكَريمْ ,, و اُجزمُ بأنّهنّ لا يَقرأنَهُ الا في حِصةِ التِلاوة وهذا واضحٌ عليهنْ ,, فلوْ كُنّ يَقرأنَ
أو يَفتحنَهُ كُلّ يومٍ و يَقرأنَهُ بقِلُوبهنّ لأضفَى على حَياتهنّ شَيئاً جَميلاً ,, وانا لا أرَاهُنّ الا كَئيباتٍ و حَزيناتٍ دَوماً ,,
ما السَببْ ؟؟
بُعدَهنَّ عن الطَاعاتِ و تَعلُّقِ قُلوبهنّ بأشياءٍ تافهةٍ جداً ,, مثلا : طالبةٌ تَبكي لأنّها لمْ ترَى ( حبيبها ) اليومْ !!!
ما هذا !! ,, ستَقولونَ أحقا لهذا السَببْ تَبكي ؟؟ نَعمْ لهذا السَببْ !
هُناكَ واحدَةٌ أو اثنتينِ أو ثلاثة فقطْ يَقرأنَ القُرآنْ بتَجويدٍ و تِلاوةٍ جَيدَة و حينَ تَسمعينَهنّ سَتعلمينَ أنّهنّ يَقرأنَ القُرآن حقا وليسَ
جَريدةً أو كِتاباً ,, أما الباقي فأغلَبُهنّ يَقرأنهُ لمُجردِ أنّ جاءَ دَورها في القِراءة ,, تَقرأُهُ كما لَوْ تَقراُ قِصةً أو كِتاباً عادياً !!
و هُناكَ التي تَضحكْ في أثناءِ قِراءَتها دُونَ أيّ سببْ و صِدقاً يَحدُثُ هذا ولا تَستغربنْ !!
منْ تَقراُ القُرآنْ بصَوتٍ جَميلٍ و بتِلاوةٍ و تَجويدٍ جَيدينْ ,, تُصبحُ أُضحُوكةً عنْدَهمْ !! ومتَى كانَ صَوتُ الذي يَقراُ القُرآنَ بتلاوةِ
مُضحكا ؟؟؟ !! شَيءٌ سَخيفٌ فِعلاً ,, وهذا ما يَجعلُ الشَخصَ يَقرأُ قراءةً عادية كيْ لا يَضحكَ الجَميعُ عليهْ !!
فعلاً هُناكَ منْ يَتراجعُ عنْ قراءة القُرآن بتلاوةٍ كيْ لا يضحَكونْ !! قدْ تَستغربونَ ولكنْ هذا ما يَحدُثُ فِعلاً !
لمْ يَعلموا بعدْ حَجمَ السعادة التي تَدْخُلِ الى قَلبِ المُؤمنِ حينَ يَقراُ القُرآنْ !!
لمْ يَعلموا أنّ في القُرآنْ سَكينةٌ و طُمأنينةٌ ,, وأنّ هُناكَ من يَهدأُ قَلبُهُ و يَسكُنْ بمُجردْ سماعهِ أو قراءَتِهِ للقُرآنْ ,,
أينَ هُمْ منْ هَؤلاءْ الذينَ حينَ يَقرأونَ القُرآن تتَهللُ وُجوههمْ فَرَحاً ,, وحينَ تَسمعُ أصواتَهمْ تَلتمسُ فيها خُشوعاً مَهيباً ,,
يَجعلُ كُلّ منْ يَستمعُ اليهِ يَبكي تأثراً بما يَسمعْ ,, ياااه ما أجملَ قُلوبهمْ الصَادقة .. فِعلاً صَدقَ منْ قالَ أنّ ما يَخرجُ منَ القَلبِ
يَصلُ الى القَلبْ ,, نَعمْ فأنتِ حينَ تَقرأينَ القُرآنَ منْ قَلبكِ حَتما سَيَصلُ الى قَلبِ المُستَمعْ فَيَتأثرُ بقِراءَتكْ ..
ذاتَ مرةٍ كُنتُ حَزينةً لأنّي أقرأُ القُرآنَ بتَجويدٍ و تِلاوة جَيدةٍ وليسَ لي صَوتٌ جَميلٌ أو قراءةٌ مُؤثرة ,, فبدأتُ أبحثُ عنْ
كيفَ أجعلُ تِلاوتي مُؤثرةْ ,, فَوجدتُ فيديو يَتكلمُ عمّا أبحثْ فسمعتُهْ و لا أذكُرْ منهُ سِوى أنْ : اقرَأْ القُرآن منْ قَلبكْ و عِشْ معهُ
لِيَكُنْ في قَلبكَ اخلاصٌ و اقرَأْ للهْ فانّهُ يُحبُّ سَماعَ َتلاوتِكَ وأنْتَ تَقرأُ كِتَابَهُ الكَريمْ فَكانتْ لهذهِ الكَلماتْ الصَادقةُ الأثرَ الكَبيرَ في
قَلبي فَيَومها أقفلتُ جِهازي و تَوضأتُ و فَتحتُ مُصحَفي و استَذكرتُ تِلكَ الكَلماتِ التي سَمعتُها و قَرأتْ فَكانَ صَوتي جَميلاً
رَائعاً وأنا التي كُنتُ أتعبُ و أحاولُ ولكنْ دُونَ جَدوَى وفقطْ بهذهِ الكَلماتِ استَطَعتْ !!
شَعرتُ يَومها بأنّي أقراُ القُرآن بقَلبي وليسَ بعينيْ و الغَريبُ بأنّي ما زِلتُ أقرأهُ الى الآنْ بنَفسِ التِلاوةْ ,, كُوني صَادقةً فقطْ
نعمْ الشَيءُ الذي تعَلَمتُهُ في حَياتي أنْ أكُونَ صَادقةً في كُلّ قَولٍ أقولُهْ وكُلُّ عملٍ أقومُ بهْ فَكُوني { صَادقة } ♥

.........

في عُمُري يَتأثرُ الكَثيرُ منَ الفَتياتِ بِقِصصْ الشَبابْ ,, وبأنّها كَبُرتْ و عَليْها أنْ تَعيشَ كما تُريدْ دُونَ أي تَدخلّ من الأهلْ أو منْ
أيّ أحدْ !! وهذا خاطئٌ جدا و المُؤسفْ أنّهُ تَفكيرُ الكَثيراتِ هكذا ! :"(
منْ قالَ بأنّكِ كَبُرتِ ,, وبأنّكِ الآنْ يَجبْ أنْ تتَزوجي أو أنْ تَجدي شَريكَ حَياتكْ !! ما هذهِ السَخافة !!
تَرينها بينَ سنّ ال 13 __ 18 و تُفكرُ بالحُبّ و الزَوااااجْ !!!!!
لا أكذبُ انْ قُلتُ أنّي أعرفُ فتاةً بالثالثةَ عشرة منْ عُمرها و تُفكرُ بشَريكِ حَياتها و منْ يَكون و تُفكرُ بالزواجِ من الآنْ !! ما
هذا التفكير !! ,, ما زالتْ صَغيرةً و تتُعبُ نَفسها بمثلِ هذهِ الأُمورِ الكَبيرة عليها !! ,, كُلُّ واحدٍ يَجبُ أنْ يَعيشَ في حُدودِ عُمرهِ
فَحسبْ ,, وأنّكِ سَتعيشينَ كُلّ مرحلة ***َ الاستِعجَالْ !!؟
وهُناكَ منْ { تَغـــارْ } و منْ { تَبكي } منْ أجلِ شابٍ طائشٍ لا يَفقهُ شَيئاً في الحَياةْ ,, و المُصيبة أنّهُ { يَتّسلّى } وهيَ لا
تَعلمْ !! واللهِ انّي أضحكُ حينَ أسمعُ لمِثلِ هذا الكَلامْ أو لمنْ أراها تَبكي منْ أجلِ شابْ { تَخلّى عنها } ,, نَعمْ أضحكْ منْ
السَخافةِ التي يَعيشُونَ فيها ولا أُخفي عليكُنّ بأنّي أبكي حينَ أرى فتاةً في جِيلي ضائعةً في هَذهِ الحَياةْ ,, جَاهلةً تَحتاجُ
منْ يُوقظِها منْ الخَيالِ الذي تَعيشُ فيهْ !! ,, يُحزنُني القِصصْ التي سَمعتُها عنْ بَعضِ فَتياتِ جيلي ,, و يُبكيني جَهلهنْ
و ذُنوبهنْ و مَعاصيهنْ و مقدارَ السيئاتِ التي كَسبنها ,, يُحزنني أنْ أرَى زَميلتي تَضيعُ في هذهِ الحَياةِ دُونَ أنْ يُساعدها
أحدْ ,, يـــآآآه كمْ تأخرتُ كَثيراً في انقاذِ الكَثيراتْ .. اللواتي لمْ يَعدْ يَسمعنْ لأيّ نَصيحة ولا يَتأثرنَ بأيّ شَيءْ ,,
واللهِ انّي لأرى فيهنّ خَيراً لا يَراهُ الباقونَ ,, صَحيحٌ اني أكرهُ أفعالَهنّ و رُبما في يومٍ ما كَرهتهنّ و حَقدتُ عليهنْ
و لربُما استَغبتَهُنّ يوما و استأتُ منْ تَصرُفاتهنّ الا أنّي الآنْ وَجدّتُ في كُلّ واحدةً فيهنّ شَيئاً جَميلاً ,, لا أستَطيعُ ابعادَ
عينيّ عنْ هذاا الشَيءْ ,, رُبما ليسَ ظاهراً و لا يَراهُ أحدْ الا أنّي أؤمنُ بأنّ كُلّ انسانٍ في هذهِ الحَياة في دَاخلهِ شَيءٌ جَميلْ
ولا يَخلو انسانٌ من شَيءٍ حَسَنِ فيهْ ! ,, ألتمسُ في قَلبِ كُلّ واحدَةٍ منهنّ بُقعةً من نُورْ رُبما ذاتَ يَومٍ تتسعْ فَتُغطي قَلبها بأكملهْ
يَحتجَنَ النُصحَ لهذا لنْ أبخلْ !! فقدْ عَرَفتُ بأنّي لو بَقيتُ أنْصَحُهنّ كَثيراً و حاولتْ وحاولت و بقيتُ أحاولُ فانّهنّ حقا سَيتغيرنْ
رُبما ليسَ الجَميعْ ولكنْ الأغلبْ ,, و قدْ جرّبنا ذلكَ مراراً ,, لهذا سأُحاولْ ,, وأنتِ حاولي ولا تَترُكي أحداً حَولكِ تائها و
ضَائعا في هذهِ الحَياةْ فَهُوَ يَحتاجُكِ فاسرعي لهْ ,, و أنْقِذيهْ من بحر الذُنوبْ و ازرَعي في قَلبهِ أملاً و انْصَحيهْ لَعلّهُ يتأثرْ
و يَتغيرْ ,, أولاً : كُوني لهُ كالأُختِ وحينَ يُحبُّكِ حَتما سَيستَمعُ لكِ



( عُذراً على الكَلماتْ التي قُلتها عن قصص الشَباب فقدْ كانَ واقعا رأيتُهُ و استَفزني ولمْ أستطيع البقاءَ صَامتةْ فعُذرا )

كانَ ذاكَ بقلبي و قَلمي : صَفحة بيْضآآءْ


الموضوع الأساسي: مِنَ القَلبْ ... ♥
ال**در: مُنْتَدَى أَنَا مُسْلِمَةٌ


الساعة الآن 02:13 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Adsense Management by Losha

This Forum used Arshfny Mod by islam servant

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47