السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا أعود مجددا
لأقدم لكم روايتي الثانية بعنوان


شافوني مابين حسبوا هالجرح هين


بعد ما قدمت روايتي الاولى لكم وحازت على رضاكم بعنوان
ياغايتي لو كان لضلوعي لسان قالت تعال ارجوك محتاجه عناق
--
روايتي مزيج من الواقع والخيال
تحمل الكثير من الفرح والحزن والحب والكره أحيانا
شخصياتها مختلفة عن شخصيات روايتي الأولى
رواية
جراح + شموخ
اتمنى ان تنال على اعجابكم
وقبل البدايه احب اشكر احلا **ممه واحلا ثلاثي
RAR
ريم | رسمتك حلم |
على تصميمها للخلفيه من اجل روايتي
ريم |احاسيس مبعثره |
على وقفتها معاي لحين بدء الرواية
ومانسى شلتي الموقرة
( مها – نوره – جوجو- بدريه – بدور – جودي – رزان – زوز – منيره )
قبل البداية
ماسامح ابدا من نقلها بغير ذكر اسم الكاتبه

بدأت بــ تاريخ 4\12\1433 هـ
20\10\2012 م
يوم السبت ليلة الجمعة الساعة 12:5
البارت الاول ..,
كل "عاشق" .. يحمل بـ / صدرهطفل
>> تحزنه > تفرحه > دمعالمحاجر<b><i> >خقق



سلمان : عمره 23 كليه تجاره طيب وحنووووووون مره يعطف ع الكل ورمانسي درجه اولى



مو ذاك الجمال مثل حمد وجراح لاكن جميييل



خلود : 20 سنه ملامحها قريبه من حمد لاكن هي بيضاء وملامح انثى بس جسمها يذببببببح



وشقيه حيييييل ودجه تجيها لحظات هدوء اذا شافت *_^



؛؛



اليوم الثاني



12:45 الليل



جالسه تبكي من قهرها اول مره تبكي من وفاة امها لانها حست بفقدانها بقوووووووه



بكره ابوها بيجي ياخذها غصب وهي حتى رافضه فكره انه ابوها



ماتدري كيف تمنعه والاصح ماتدري هي بتقدر تمنعه ولا لا حست بالضعف



( لا انا شموخ شمووووووووووووووخ امي مسميتني كذا عشان ماضعف لا مارح ابكي انا ماببكي عشانه والله لاطين عيشه اكررررررررررهه )



وبدون شعور صرخت بهالكلمه وصارت تكسر بالغرفه الي عايشه فيها بصراخ قوي والصوت يوصل لاخر الحاره لضيقها وصغرها )



؛؛



الحرس برا سمعوا الصوت ومالهم حق يدخلون



فكان رئيس الحرس هو المتصرف



فهاد دق على حمد



: الو



حمد وهو يسوق السياره مع جراح : هلا فهاد في شي



فهاد : أي طال عمرك الانسه شموخ تصرخ وتكسر وفجأه اختفى صوتها ومانقدر ندخل عليها وخايفين يكون صار لها شي



حمد لف سيارته : لو تدخل عليها بيكون اخر يوم بحياتك انا جاي الحين



وقفل منه وهو معصب



فهاد ( اخته تجن يحطها براسي )



اما بالسياره



جراح بهدوء : صاير شي



حمد بعصبيه : الاخت الجديدة مادري ايش مسويه فهاد يقول كانت تصرخ وتكسر وفجأه اختفى صوتها



جراح بسخريه : وانت المسؤول عنها



حمد : للأسف



؛؛



ربع ساعه وكان حمد قدام الباب ونزل هو وجراح



حمد : فهاد عطني المفتاح



فهاد عطاه بدون أي معارضه



حمد دخل مع جراح



لاكن انصدمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا



بالي شافوه



××



وهنا انهي الجزء الاول



وقصير لان ابي اشوف تفاعلكم مع الرواية وعجبتكم ولا لا



واتمنى من كل قلبي انها عجبتكم



تح؛ـــــآتي
همسي يناديك