وصاية الامريكية على الاسلام..........غاب المعلم فتحكم العريف بالفصل
وصاية الامريكية على الاسلام..........غاب المعلم فتحكم العريف بالفصل
كود PHP:
يذكر الجميع حكاية فيروس الايدز الذي جاءت به CIA من مجاهل قلب افريقيا لتطورة ****ا بيولوجيا وتفشل في السيطرت علية لينتشر في كل العالم وفي مقدمته امريكا نفسها ولم تتعلم امريكا فقد عادة لنا بفيروس ايفوولا الذي اباد قرى بكاملها في ساحل العاج
بنفس المنطق جاءت امريكا بالفكر التكفيري لحرب الاتحاد السوفيتي لتحترق به في 11/ ستمبر عبر القاعدة و داعش بعد تطور الفكر التكفيري عقب احتلال العراق 2003
نعم انها امريكا الجاهل الذي يلعب بالنار فيحرق نفسة والاخرين لكن من قدم للجاهل لامريكي علبة الكبريت...............؟
الجوب بسيط انه الحقد المجوسي الفارسي متمثل بايران والحقد المسيحي متمثل بمخلفات رتشارد بريطانيا فالحقائق التاريخية تؤكد ان العلاقة بين الصليبين و الشيعة كانت ايجابية يجمعهم الحقد على السنة وقد قالها صلاح الدين محطم الصليبين عندما سوؤل عن سر تنظيفة **ر من بقايا الشيعة حيث قال لا يمكن استرداد الاقصى وفي ظهري هؤلاء الروافض
نعم لقد شارك الايرانيون والبريطانيون وبعض بقايا الصلبيون في لبنان و**ر والايباحيون الخليجيون ( العلمانيون) مما يرفضهم المجتمع الخليجي بسبب ردائة انسابهم في تقديم النصائح في مكافحة "الفكر التكفيري" الفكر السلفي بأعتبارة بيت الداء ووذلك من خلال العبث بمحتويات ذلك الفكر المكونة من التالي
1- القران الكريم وتفاسيرة
2- السنية النبوية واحاديثها وصحيحها وضعيفها ورواتها
3- فتوى السلف من العلماء والفقهاء
4- علماء الامة وفتويهم
5- الدعاة وطلابت العلم
بعد لطمة 11 /ستمبر وتمريغ انف امريكا امتغطرسة بغبار برجي التجارة المنهارين انطلق الثور الامريكي يتخبط يبحث عن كبش للمحرقة .........
فكان السم الزعاف يدس له من قبل الكاهن البريطاني والهربذان الايراني و"النخاس العربي" وذلك على النحو التالي
1- امريكا بقوتها العسكرية التي تسقط الانظمة تفرض التوصيات السياسية والثقافية والاقتصادية
2- جهل المستشارين من مجوس وصليبيين بمنظومة الفكر الاسلامي الرباني
3- كانت التوصيات مزيج من التوصيات الزرادشتيه الشيعة والفكر الكنسي وصلت حد اعادة صياغة القران بما سمي بقران الفرقان والذي نشر في الكويت البلد الحر لترويج له فكان نصيب الكويت غضب من رب العالمين وعدم استقرار ساسي واغتصاب لصباح لسلطة من سعد
4- وبسبب قلت الفهم والخبرة والحقد ولان الفكر الشيعي يقوم عن نقد الفكر السني وليس هناك فكر شيعي اصيل تم شطب موضيع كثيرة من الفكر الاسلامي منها الجهاد والصدقة وابواب انفاقها بهدف الوصول لفكر متوفق مع الفكر الكنسي مذكرينا بسلطان الهند الذي حاول انتاج دين يوفق بين الهدوسية والاسلام مما انتج فكر السيخ المتطرف الذي قتل انديرة غاندي
نعم لقد فرض علينا مناهج فكر اسلامي مسخ بضغط سياسي وشطب فكر الجهاد واصبحت الصدقات **ادر تمويل للارهاب وتم تقيد تفكير الفقهاء والعلماء واطلق لسان السفهاء الباحثين عن الاثارة في اعادة نشر غرائب الفتوى والحكايات والاجتهادات
مما ترك فكر الاجتهاد في الجهاد معطل ليترك فراغ كبير وجد فية بعض طلابة العلم متسع كافي ليجلسوا مكان العلماء وهم في ذلك اشبة بالعريف الذي يقوم مقام المعلم عند خروجة من الفصل الدراسي لا يملك علمه ولكنه يملك سلطته وحق الجلوس في مقعدة مقابل الطلاب لينظر اليهم من فوق
نعم هكذا ولد فكر التطرف لقد تم تغيب العلماء بقوة امريكا وتولى امر الفتوي قليلوا العلم ليفتوا بلا معرفة بتفسير الايات القرانية و مستويات صحة الاحاديث وهذة علوم لا يحويها عالم واحد فقد تم انتاجها عبر قرون فكيف يمكن لحثالة علمانيون ان يفتوا او بعض طلبة العلم ان يعلوا فتطويل الحية وتقصير الثوب لا يعني العلم فكيف اذا اصبح التكفير يصد من مسيحي او مثل جون كيري او اوباما او بان كيمون او غيرهم .........
هل يمكن الفتوي من هؤلاء بعد تقزيم العلماء في الازهر وغيرة ان يقنع الشباب والمراهقين بعد ان عبث العلمانيوون الجاهلون بالاسلام في المناهج المدرسية وما يبثة الاعلام وتم تكميم افوه العلماء في القنوات الفضائية السنية واطلق ابواق الحقد الشيعي دون رقيب ا
ان المحتوى الضحل الذي تقدمة المناهج المدرسية والتي تضع اغلبها نساء يحملن البكالوريوس فقط هو سر الارهاب ولا يقدم الاجابات للاسئلة الروحية والعقلية والمنطقية لقد اصبح مفهوم الجهاد غامض مبهم لا يفتي فية الا قليلوا العلم بشكل يرسل الشباب للموت المجاني
نعم يذهب كثير من الشباب للجهاد بدافع امرين اساسين:
1- الفكر الاسلامي المنزوع منه الفكر الجهادي الصحيح وحل بدل منه الفكر النضالي لحرب امريكا وايران *** تعد غاية الجهاد فتح الابواب المغلقة امام نشر الاسلام
2- الاستبداد الشيعي الايراني المدعوم من التحالف الامريكي فالطائرات الامريكية لم تقصف بشار لانه شيعي رغم كل جرائمة
لقد حاربت امريكا الشيوعية في افغانستان وانتجت القاعدة وحاربت القاعدة في سورية والعراق فانتجة فكر داعش الذي يحارب الشيعة و ما بعد داعش فكر يحارب الامريكان والشيعة وكل سني يقبل التعامل مع امريكا هذا اذا انتصرت على داعش فالواقع يقول ان داعش تتوسع في حاضنتها داخل ايران وغيرها فلا احد محصن ما فريق فقهاء داعش وجيش داعش يزيد وجيش الشيعة يفر جنودة وليس المشكلة في انتصار داعش في العراق فهذا امر مؤكد فالاحتلال مهم كان قويا عسكريا يرحل حكم العراق دائما لسنة لانهم الاكثر والاقوى تاريخييةا فالعرب السنة تحت عقيدة قومية او دين دائما يحكمون, لكن المشكلة في فكر التطرف فبوكوا حرام قد تبسط يدها على نفط نيجريا كما فعلت داعش بنفط سورية والعراق ومع انخفاض سعر النفط فالامر مرحب بة من قبل روسيا وايران والمكسيك لانه يرفع السعر
يجب رفع الوصاية الامريكية عن مناهج الثقافة الاسلامية قبل الطوفان:c028::c028:
وفي الذكرة الامريكية حكاية السجن الامريكي في جنوب البصرة حيث كان يحوي اسلامين و بعثين و وطنيون لم تستطع المحققوون الامريكان ******هم فقامة بدس فلسطني من اصل اردني باعتبارة مجاهد
كانت البداية التشدد في العبادة ثم اعطاء الدروس والافتاء واخيرا فتوي التكفير ليقع الشقاق والصدام بينهم وفي ليلة قرر البعثيون حسم الامر فوقعت معركة بالسجن امام عيون الامريكيون السعداء وهرب العميل المدسوي للامريكان ليسلم من بطش الرفاق وهنا ادرك الجميع حقيقة ****** الامريكان للمفتي المتشدد وقدر رحل المفتي المندس من السجن لقد كانت خطة نفذت في كثير من المعتقلت
رحل المندسين لكن افكارهم المتطرفة المتشددة بقية والتي تقوم تفاسير خطاء للقران وتقديم احاديث ضعيفة على اصحيحة
بأختصار تقوم الفكرة الامريكية ان ****** المتشددين يتطلب اشخاص اكثر تشدد وهي نفس فكرة تفجية ر القبور في سامراء ولا اعتقد ان قتل الائمة في البصرة بعيد عما حدث في عرعر وتصريح العبادي ان العراق يقاتل وحيدا داعش
انها عملية توريط معقدة لسعودية في حرب داع لقد شحن هؤلاء المهاجمين من قبل "المفتين المندسين الذين يظهرون التشدد" لمهاجمة السعودية
ان الاسلوب الامريكي القذر الذي انتج القاعدة ثم داعش لتوريط السعودية
ونقول لقادة الجيش العراقي الذي يقود داعش انتم مخترقين من قبل ايران والامريكان خذوا على ايدي الجوسيس الجوف مشاريق الرولة واذا غربت تحرمكم من البادية السورية التي فيه تسرحون وتختبئون يعرفون طرقها واوديتها وموارد الماء وكهوفها فية حيث تخزنون الرجال وال**** ولقد استعان بهم الجيش العراقي عام 1973 لنقل قواته من الحبانية الى جنوب دمشق دون ان تستطيع اسرائيل رصدهم مفاتيح العراق الغربية في الرياض فلا تلعبوا بالنار
|
